الصفحه ٢٤ : الباقى الى المؤثر الا ذلك.
«قال : احتجوا بأن
المؤثر حال بقاء الأثر اما أن يكون له فيه تأثير أم لا ؛ الى
الصفحه ٣٣ : ما يقوله
المستشرقون فى تسميتهم ابن سينا بالداعى الى نظرية تقدم الماهية أو صاحب نظرية
تقدم الماهية
الصفحه ٥٩٩ : نعنى بالاجماع الإجماع الّذي لا نعرف له مخالفا أو
الّذي نعرف أنه لا يخالف فيه.
والأول : ممنوع
لأن عدم
الصفحه ١٢٥ : من قال :
النفس الناطقة.
واذا كان علم
الإنسان بأظهر الأمور له وأقربها منه كذلك ، فكيف يكون حاله فى
الصفحه ٢٨٨ : : ا ت ج ف
ق ك لب ، في : م ، العلة : ت ج ف ك لب م ي ، العلم : ا.
٨ ـ له : ت ق ك م
، ف لب ج ي ، بيان : نسخ ، بيان
الصفحه ٣٧٧ : الواجب والمحال محال.
والثانى كذلك ،
لأن شرط الحصول فى الاستقبال حصول الاستقبال الممتنع الحصول فى الحال
الصفحه ٣٨٣ : بالنسبة إلى المقدور قبل دخوله فى الوجود.
قوله لا مكنة له
فى الحال على الشيء الّذي سيوجد فى الاستقبال
الصفحه ٤٤٢ : مستلزمة لارتسام الصورة أو
لخروج الشعاع وكل ذلك فى حق الله تعالى محال. وإن أردت به أمرا ثالثا ، فلا بد من
الصفحه ٤٨٢ :
إلى حد الإلجاء.
فالداعية الواصلة إلى ذلك الحد شيء ممكن الوجود فى نفسه. والله تعالى قادر على
جميع
الصفحه ٩٨ :
ممتنعا كان ذلك
التصديق ممتنعا.
لا يقال المعدوم
المتصور له ثبوت فى الذهن ، ولأن قولنا : المعدوم
الصفحه ١٧١ : ، موجودات فى الأذهان ، لا فى الأعيان.
__________________
١ ـ فالحمد : ت ف
ق ج لب م ، والحمد : ك ، والله
الصفحه ٢٠٣ :
ولما كان حصوله فى
هذه الساعة يفضى إلى هذه الأقسام الباطلة ، وجب أن لا يكون له حصول فى هذه الساعة
الصفحه ٢٨١ : القدم قالوا
: لو كان العالم محدثا ، فلم أحدثه الله تعالى فى هذا الوقت المعين ، وما أحدثه
قبل ذلك ولا
الصفحه ٣١٢ : وزعموا أنها أمور
تقديرية غير موجودة. وهذا ضعيف ، لأن المقدر هو الّذي لا وجود له ، إلا فى الذهن
والّذي لا
الصفحه ٥٤٠ : منقسم بناء على
نفى الجوهر الفرد ، فمحل العلم بالله تعالى غير متحيز ولا حال فى المتحيز.
وجوابه إنا بينا