الصفحه ٥٤٥ : كثيرة فلا بد من الامتياز بأمور وهو أما الذاتيات أو
لوازمها وهما محالان ، لأن النفوس البشرية متحدة بالنوع
الصفحه ٥٥٤ :
لغيره لا يصح ،
لأن الحكم على الشيء يستدعى امتياز المحكوم عليه من غيره. والامتياز يستدعى الثبوت
وهو
الصفحه ٥٧٢ :
الكفر عبارة عن
انكار ما علم بالضرورة مجىء الرسول به فعلى هذا لا يكفر أحد من أهل القبلة لأن
كونهم
الصفحه ٥٧٤ : واجب فبالاجماع عند من لا يقول بالوجوب العقلى وبضرورة العقل عند من يقول
به
الصفحه ٥٨٢ : من توقف فى موته. وقال لا أدرى مات أو لم
يمت. ويقال لهم الممطورة لأن يونس بن عبد الرحمن وهو من علما
الصفحه ٥٨٧ :
الحادى
عشر لما لم يجز
انتقال الإمامة من ذلك النسل إلى نسل آخر ، ولا يجوز خلو الزمان عن الإمام
الصفحه ٥٩١ : يقطين بن موسى وهو أحد قدماء الدعوة انى رأيت إبراهيم
الامام فى حبس مروان ، فقلت له إلى من تكلنى فقال إلى
الصفحه ٦٠٠ :
معروفون فى
العالم. لأن أهل المغرب لا خبر عندهم من علماء المشرق وبالعكس. ولأن الإمام
المعصوم أجل
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
دراسة مقارنة بين
شراح المحصل
و
موقف فخر الدين
الرازى من علم الكلام
الصفحه ١٥ :
أو قبل ايجاد وخلق
الكون ، فانه محتاج الى موجود وخالق قبل أن يكون أى شيء. وهنا يفهم من امكانيته
أنه
الصفحه ١٦ : يكون هناك أى مانع من أن
العدم الممكن محتاج الى المؤثر ، وبطبيعة الحال الممكن محتاج الى المؤثر حال عدمه
الصفحه ٣٩ : ولأن مكانه تعالى ان ساوى سائر الأمكنة كان اختصاصه به دون سائر الأمكنة الى
آخر (٢٨) نبذة من شرحه
الصفحه ٤٨ : من المباحث الكلامية اتباعا لمصنف العمد وهو قاضى
القضاة فاستهجنت ذلك ورأيت الى (ان) العلوم المختلفة لا
الصفحه ٥٦ : قديما من نحو ثلاثين سنة وذكرنا طرفا من
بيان فساده فى الكلام على «المحصل» وفى غير ذلك (٦٨) وتأليف ابن
الصفحه ٨٢ :
الماهية اما أن يكون بنفسها ، أو بما يكون داخلا فيها ؛ أو بما يكون خارجا عنها أو
بما يتركب من القسمين