الصفحه ٣٨٨ : معا.
الثانى
أن العلم ان لم
يكن صفة كمال وجب تنزيه الله تعالى عنه. وان كان صفة كمال كان الله تعالى
الصفحه ٥٩٥ : فى حق الإمام لافتقر هو إلى إمام آخر ، ولزم التسلسل وبنوا كون
الإجماع حجة على هذا لأنه لما ثبت امتناع
الصفحه ٩ : الكلام. ٣ ـ الفلسفة. ٤ ـ التصوف. لقد ضلع
فى هذه الجوانب الأربعة وأصبح له فيها دور التوجيه لقد كان عالما
الصفحه ٣٩٢ :
للمعلوم. فلا يكون
مستتبعا له لامتناع الدور. وظاهر ان سائر الصفات لا يصلح لذلك سوى الإرادة. فلا بد
الصفحه ٦١ : ) وكل
صفحة ٢٣ سطرا. وأشرنا الى ذلك بحرف اللام «ل».
٩ ـ نسخة أخرى فى
مكتبة «لا له لى» برقم ٢٤٣٦ كتبت
الصفحه ١٩٥ :
بالمؤثرية ، لكن ذلك لا يفيد ، كما تقدم.
أما الثانى وهو أن
يكون له ثبوت فى الخارج ، فهو اما أن يكون نفس
الصفحه ٣٦٣ : كان ذلك فى حق الله تعالى محالا ، كان الحلول عليه محالا.
مسئلة :
إنه تعالى ليس فى
شيء من الجهات
الصفحه ٦٠٧ : قدرة العبد فى مقدوره............................................ ٤٥٥
ـ
الله تعالى مريد لجميع الكائنات
الصفحه ٥٦٦ : ء الله تعالى : ا ك لب ، صنع : صيغة : ا.
٣ ـ فيها : ا ت ج
ل لب ، فيه : ف ق ي ، ك م ، واذا : فاذا
الصفحه ١٩ : . والاعتراض بأن المؤثر حال البقاء اما أن يكون
له فى الأثر تأثير أم لا ، يشتمل على غلط. فان المؤثر فى البقاء لا
الصفحه ٢٦٣ : له ما يحوجه إلى المحل لأن ما بالذات لا يزول لأجل ما بالعرض
، وإن احتاج ، فاما أن يحتاج إلى محل مبهم
الصفحه ٤٢٦ : : ف ك.
٢ ـ والاول : في ف
م ، لكن .. ان : ت ج ك ل لب م ي ، لكن لم ينم : ا ي : ولكن لم قلتم بان : ف ،
عالمية الله
الصفحه ٤٤٥ :
من حصوله فى حق الله تعالى حصول الصحة فى حقنا. فان الحكم كما يعتبر فى تحققه حصول
المقتضى يعتبر فيه
الصفحه ٤٣٤ :
مسئلة :
خبر الله تعالى
صدق ، لأن الكذب نقص ، وهو على الله تعالى محال. ولأنه لو كان كاذبا لكان
الصفحه ٥٠١ :
فضعيف. لأن غاية
ما فى الباب أنها تدل على كون ذلك الإنسان متميزا عن سائر الناس بمزيد الفضيلة.
ولكن