الصفحه ٥١٠ : ، وان لم ترض ما
نحن فيه من تكذيب مدعى النبوة والمخالفة له ولأصحابه. فاسلب عنا ما أعطيتنا من
القوى
الصفحه ٥٣١ :
هذا وضوء لا يقبل
الله الصلاة إلا به.
وزعم آخرون ان
النهى وان كان ظاهرا فى التحريم لكنه ليس نصا
الصفحه ١٦٠ :
أو إلى الأفراد ،
وهى اما فى الجواهر أو فى الأعراض. أما الجواهر فقد أثبتوا لها صفات أربعة.
أحدها
الصفحه ٣٧٦ : التردد مردود.
ومن مذهب الكل :
ان الله تعالى عالم فى الأزل بأن أى الجزئيات
الصفحه ٢٢٢ : ثبوته فى الذهن فقط.
__________________
١ ـ فله : نسخ ،
له : ت ج.
٢ ـ سلمناه : ا ت
ج ف ق ك لب
الصفحه ٣٥٨ :
لنا أن مخالفته
لغيره لو كانت لصفة لحصلت المساواة فى الذات. ولو كان كذلك ، لكان اختصاص ذاته بما
به
الصفحه ٣٨٤ :
كان الله تعالى
قادرا فى الأزل على التكوين فيما لا يزال.
وأما الرابعة :
فجوابها أن النسبة التى قد
الصفحه ٤٥٧ : اثبات عالمية الله تعالى ولأن القصد الكلى لا يكفى فى حصول الجزئى. لأن نسبة
الكلى إلى جميع الجزئيات على
الصفحه ٥٢٢ :
أَنَا
بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحى إِلَيَّ»
و «لا تَجْعَلْ مَعَ
اللهِ إِلهاً آخَرَ» «وَلَوْ لا أَنْ
الصفحه ٥٦٤ : فعل الطاعة السالفة لغوا محضا لا يظهر له أثر فى جلب نفع ، ولا فى دفع ضرر.
وهو باطل لقوله تعالى
الصفحه ٥٧٣ : ومنهم
من أوجبها على الخلق. فالذين أوجبوها على الله تعالى هم الإمامية. ثم ذكروا فى
وجوبها وجوها.
أحدها
الصفحه ٢٥٢ : ء معدوما موجودا فى زمان واحد.
ويقال أيضا متى
يثبت هذا الامتياز حال ما خلق الله تعالى الحركة أو قبلها
الصفحه ٤٠٠ : .
سلمنا ان ذاته
تعالى قابلة لهما ، لكن لم لا يجوز أن يكون حصولها موقوفا على شرط ممتنع التحقق فى
ذات الله
الصفحه ٨٩ : الألوان غير باقية عند أهل السنة ؛ بل يحدثها الله تعالى
حالا فحالا مع أن البصر يحكم بوجود لون
الصفحه ٣٥٢ : أو غيرها.
قلنا بل عين
ماهيته. وقد تقدم الجواب عن أدلتهم على أن الوجود وصف مشترك فيه.
قوله