الصفحه ١٣٦ : مجردا عند الشيخ.
الثاني : إن من علم شيئا لو وجب أن يعلم كونه عالما بكونه عالما. لزم في المرتبة الثالثة
الصفحه ٢٢١ : أعلم.
__________________
(١)
واعلم أن الفصول من هنا إلى آخر الكتاب الثالث من المطالب العالية ، فصول
الصفحه ٢٢٤ :
الصفة. وثالثها :
التعلق الحاصل بين تلك الصفة وبين ذلك المعلوم.
ومنهم من زعم أن
العلم صفة توجب
الصفحه ١٥٦ :
مخصوصة تنكشف بها
حقائق المعلومات فنقول : قد ذكرنا في كتاب «العلم» : (أن العلم) (١) : لا معنى له
الصفحه ٣٩ : .
الحجة الثالثة : قالوا : الإنسان إذا
صار ماهرا (في حرفة
معينة ، مثل ما إذا صار) (٢) ماهرا في صنعة الكتابة
الصفحه ١٠٤ : : العلم عبارة عن حصول صورة المعلوم في العالم. وقد
ذكرنا هذه المسألة في أول المنطق من هذا الكتاب ، وبالغنا
الصفحه ١١٠ : بعيد جدا.
الوجه الثالث : وهو أنا نرى أن الإنسان إذا أراد أن يتعلم صنعة الكتابة أو ضرب الطنبور أو صنعة
الصفحه ١٢٩ : قول الشيخ الرئيس في كتاب الإشارات في النمط الثالث في النفس الأرضية (٤) : «كل من يعقل شيئا ، فإنه يمكنه
الصفحه ٢٠٧ : الوجه الثالث : وهو أن الكلام صفة كمال ، والخلو عنه نقص ، والنقص على الله محال. فجوابه
: أن الاشتغال
الصفحه ٢٢٥ :
النقيضين محال.
الحجة الثالثة : إذا قلنا : إن ذات الله الموجودة موجودة. خرجت القضية
الصفحه ٣٥٣ :
الظلم فقال أبو
الحسين في كتاب «القدر» في باب القول في الأعواض : قال شيوخنا : إن الآلام تحسن
إذا
الصفحه ٩٨ : ، لأن ما ليس بقديم يمتنع كونه
جزءا من ماهية القديم ، وإذا كان الجزءان متشاركين في القدم ، ولا بد وأن
الصفحه ٩٠ : خارجا عنها فحينئذ يلزم كون
تلك الماهية مركبة ، لأن الداخل في الماهية جزء لتلك الماهية ، وكل ماهية لها جز
الصفحه ٢٣٠ :
يقتضي أن تكون تلك
الذات المخصوصة كافية في الإلهية. ومتى كان الأمر كذلك ، كان الإله غنيا في إلهيته
الصفحه ١٦٠ : الجزء.
(٣)
محضين (م).
(٤)
فهذه الصورة بأسرها محدثة (م).