الصفحه ٢١٩ : على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فأدركته أنا وهو يؤذن ، وكان يقول في أذانه بين الفلاح
الصفحه ٢٦٠ :
ونسبه المهديّ في البحر إلى أحد قولَي الشافعي ، وهو خلاف ما في كتب
الشافعيّة ، فإنّا لم نجد في شي
الصفحه ٣٥١ :
ولتأكيد وجود
الخلاف الفقهي العقائدي في تلك البرهة من التاريخ إليك كلام المقريزي في (المواعظ
الصفحه ٣٦٧ :
واستقرّ أمر
سعد الدولة بحلب ، وجدّد الحلبيّون عمارة المسجد الجامع بحلب ، وزادوا في عمارة
الأسوار
الصفحه ٣٩٣ :
حلب (سنة ٥٥٢ ه)
اشتدّ المرض في
شهر رمضان بنور الدين وخاف على نفسه ، فاستدعى أخاه نصرة الدين
الصفحه ٣٩٤ :
مصر (سنة ٥٦٥ ه)
جاء في (نهاية
الأرب في فنون الأدب) : ... قال المورخ : ولعشر مضين من ذي الحجة
الصفحه ٦١ : الرسولُ صلىاللهعليهوآلهوسلم الوحيَ في تغيير القبلة مدّة ستّة شهر أو سبعة حتّى نزل
قوله تعالى : (قَدْ
الصفحه ١٥٦ :
قال الصدوق : إنّما
تَرَكَ الراوي ذِكر «حيّ على خير العمل» للتقيّة (١) ، وقد روي في خبر آخر أنَّ
الصفحه ٢٢٩ :
حدّثنا أبو مالك الحسني ، عن عبيدالله بن عمر ، عن نافع ، قال : كان ابن
عمر ربّما قال في أذانه : حيّ
الصفحه ٣١٠ :
ولا يصحّ ما
قالوه من أنّها نزلت في أوّل البعثة لمّا خاف رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من
الصفحه ٣٣٥ : مما يقولون ، والحوادث التاريخية تؤكّد ما قلناه.
إنّ متابعة
السير التاريخيّ للأذان وما آل إليه في
الصفحه ٣٥٢ : وجماهير.
ولما حكم نهج
الاجتهاد والرأي ـ في الحكومات الأموية والعباسية أو السلجوقية والأيوبية ـ حكّم
آرا
الصفحه ٣٥٨ :
في الصلاة ، وكانوا لا يفعلون ذلك ، وزِيدَ في صلاة الجمعة القنوت في
الركعة الثانية ، وأمر في
الصفحه ٣٦٦ :
حلب (سنة ٣٦٧ ه)
جاء في زبدة
الحلب من تاريخ حلب لابن أبي جرادة الشهير بابن العديم المتوفّى سنة
الصفحه ٣٨١ : الشرقي (١).
وذكر ابن
الجوزي في المنتظم : ... وعاود أهل الكرخ الأذان بـ «حيّ على خير العمل» وظهر فيهم