الصفحه ٤١١ : والنهاية ١١
: ٢٧١ حوادث سنة ٣٥٤ هـ ، إنّه : (عشّ الرافضة) ، وكان ابن عقدة يعطي دروسه فيه ،
ونقل عنه أنّه
الصفحه ٣٥٥ :
ولم يزل الأذان
بحلب يزاد فيه «حيَّ على خير العمل ، ومحمّد وعليّ خير البشر» إلى أيّام نور الدين
الصفحه ٩٢ : إلى ما عرفوه في الجاهلية ممّا عرفوه في الإسلام وكان لهؤلاء وجود ملحوظ
أيضاً في صدر الإسلام ، فقد اقترح
الصفحه ٣٣٤ :
شعاراً للشيعة في كلّ الأصقاع ، وصبغة عقائديّة يُميَّزون بها عن غيرهم ، وقد
استمدّوا العزم من مواقف أمير
الصفحه ٣٦١ :
جامع ابن طولون / مصر (سنة ٣٥٩ ه)
قال النويري في
(نهاية الاَرب في فنون الأدب) : ... وفي سنة تسع
الصفحه ١٣٦ :
فقال عمر : بأبي
أنت وأمّي يا رسول الله ، أعليك أغار؟!
وفي
رواية أبي أمامة التي رواها أحمد في
الصفحه ٢٠٩ : (٢) في لقائه (٣) ، أخبرنا محمّد بن القاسم بن زكريا ، حدّثنا عبّاد بن
يعقوب ، أخبرنا عمرو بن ثابت ، عن ابن
الصفحه ٣٦٢ :
وقال المقريزي
في (المواعظ والاعتبار) : ... وكان الأذان أولاً بمصر كأذان أهل المدينة وهو الله
أكبر
الصفحه ٣٧١ : بأمر الله برفع ما
كان يؤخذ من الخمس والزكاة والفطرة والنجوى ، وأبطل قراءة مجالس الحكمة في القصر ،
وأمر
الصفحه ٢٠ :
وهل يُعدّ هذا
الاختلاف حقاً من الاختلاف المسموح به في الشر يعة ، أم أنّه شيء آخر؟.
بل لِم اشتدّ
الصفحه ٣٦٨ : : ... وأمّا مذهبه في
الرافضة فمعروف ، ولقد كان مضطرباً فيه مع ذلك ، فكان يأذن في صلاة التراويح ثمّ
ينهى عنها
الصفحه ٤١٠ : الطاق من النوح يوم عاشوراء ومن تعليق المسوح؟ ولماذا تقع
الفتنة يوم الغدير؟
قال الذهبيّ في
أحداث سنة
الصفحه ١٦٦ :
وعن أبي عبيدة
الحذَّاء ، قال : رأيت أبا جعفر عليهالسلام يكبّر واحدة واحدة في الأذان ، فقلت له
الصفحه ١٩١ :
وأبو حاتم : ضعيف.
قال الذهبي : كان
من علماء الحديث لكن له مناكير وغرائب ، وحديثه في صحيح البخاري
الصفحه ٢٠٥ :
عمل الصحابة في المورد المشار إليه ، فليس لنا إشكال في أصل هذا الكلام
والمبنى ، لكن فيه على أهل