الصفحه ٣٢٣ : الكليني
بسنده إلى الإمام الصادق عليهالسلام في تفسير قوله تعالى : (إِلَيْهِ يَصْعَدُ
الْكَلِمُ الطَّيِّبُ
الصفحه ٨٥ : كما نقول ، فقد قال
سبحانه وتعالى : (إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ
وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي
الصفحه ٣٠٦ :
النيسابوري في المستدرك عن الإمام الحسن قوله : وأنا من أهل البيت الذين افترض
الله مودتهم على كلّ مسلم فقال
الصفحه ١٧٠ : بأسماء آخرين.
ومثله تناسيهم
ذكر وجود مثاله في الجنَّة مع أنّهم ذكروا وجود أمثلة مَن هم أقلّ شأناً
الصفحه ٤٤٥ :
الطبعة الرابعة
١٤٠٥ هـ ـ ١٩٨٥ م
١٣٢ ـ الروض الأُنف في تفسير السيرة النبوية لابن هشام
للسهيلي
الصفحه ٢٦٤ : المذاهب الذين يرجّحون كلام إمام مذهبهم على القرآن والسنة المطهرة ، مثل
ما فعله الصاوي في حاشيته على تفسير
الصفحه ٨٠ :
قال القرطبي في
تفسيره : وقد احتُجَّ لعائشة بقوله تعالى : (وَمَا جَعَلْنَا
الرُّؤْيَا الَّتِي
الصفحه ٢٧٨ :
ـ كما يبدو ـ أن يؤذّن لهما بالأذان الذي بُدِّل فيه وغُيِّر ، والذي
سخّروا له من بعد سعد القرظ مولى
الصفحه ٣٢٧ : . وقولنا في الأذان «حيّ على خير العمل» فيه تلميح لكل تلك المعاني التي
صدع بها رسول الله
الصفحه ١٣١ : ء ، وهذا
جعفر له جناحان خضيبان يطير بهما في الجنّة حيث يشاء (١).
ولو حقّقنا في
رجال الخبر المروي في تفسير
الصفحه ٢٩٩ :
وقد نقل الرازي
كلام الزمخشري في تفسيره معلقاً عليه بقوله :
وروى صاحب
الكشّاف أنّه لما نزلت هذه
الصفحه ٧٧ : البغوي في
تفسيره عن ابن عبّاس وعائشة عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
:
لمّا كانت ليلة أُسري بي أصبحت
الصفحه ٤٣٨ : ـ الجواهر الحسان في تفسير القران = تفسير الثعالبي
للثعالبي ، عبدالرحمن
(ت ٨٧٥ هـ)
حققه وخرج
أحاديثه
الصفحه ٨١ : ، أمّا
الرؤيا فهي نحو من التخيّل يتفق للصالح والطالح ولا منزلة للرسول في القول بهذا.
هذا ويمكن
إجابة
الصفحه ٣١٦ : بن الخطاب منزل عليّ وفيه طلحة والزبير
ورجال من المهاجرين ، فقال : والله لأحرقنّ عليكم أو لتخرجنّ إلى