الصفحه ٢٩ : :
* أخرج أبو
داود بإسناده عن أبي عمير بن أنس ، عن عُمومة له مِن الأنصار ، قال : «اهتمّ
النبيّ للصلاة كيف
الصفحه ٧١ : الأذان بقوله : (روى عن النبيّ في قصَّة عبدالله بن زيد هذه في بدء
الأذان جماعة من الصحابة بألفاظ مختلفة
الصفحه ٧٤ : الأذان بالمنام بعد ثبوتها في الاسراء والمعراج ، وما
هو ارتباطها بالرؤيا التي أقلقت النبيّ
الصفحه ٨٥ : الله تعالى على نبيه عليه
الصلاة والسلام ، إلى غير ذلك من القبائح العظام والمخازي الجسام التي لا تكاد
الصفحه ٨٨ : يوماً ، فذلك صيام داود عليهالسلام وهو أفضل الصيام.
فقلت : أطيق
أفضل من ذلك.
فقال النبيّ : لا
أفضل
الصفحه ١٠٠ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
ح ٢٦٠١ ، مسند أحمد ٢ : ٣١٧.
الصفحه ١٠٢ : اشتهر عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه لما سمع قول القائل :
اليوم يوم
الملحمة
الصفحه ١٣٢ : الله سبحانه وتعالى وعدهم في
الدنيا الجنّة على لسان نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فهؤلاء يلقون ما
الصفحه ١٤٢ : ، عن عليّ بن موسى الرضا ، عن
آبائه ، عن عليّ : عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في حديث طويل ، قال فيه
الصفحه ١٤٩ : إثبات النبوّة ، لأنَّ معرفة
وجوبها من جهة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لا من جهة العقل.
ثمّ دعا إلى
الصفحه ١٦٥ :
المعلوم أن الأذان توقيفيّ ، وقد مرت عليك نصوص أهل بيت النبيّ الدالّة على أنّه
شرّع في الإسراء والمعراج
الصفحه ١٨٢ : النبيّ ، وإنّما ادّعي أن ذلك نُسخ ورُفع ، وعلى مَن ادّعى النسخ
الدلالة له ، وما يجدها (١).
وقال ابن
الصفحه ١٨٨ : محذورة بعد حديث عبدالله بن زيد ؛ لأنّ حديث أبي محذورة
بعد فتح مكّة؟
فقال : أليس قد
رجع النـبيّ إلى
الصفحه ٢٠٢ :
الأذان أيّام
النبيّ ، وفي خلافة أبي بكر ، وفي صدر من خلافة عمر ثمّ نهى عنها» (١).
وبعد ذكر جواب
الصفحه ٢٠٤ : من أنَّ عمل النبيّ الأكرم هو الحجّة وليس
__________________
(١) نصب الراية ١ : ٩٣
عن البيهقي أنّه