الصفحه ٩٥ : ؟
ولماذا جَحْدُ
منزلة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ومحاولة جعل القضية مناماً عاديّاً؟
ولماذا يختص
ذلك
الصفحه ٩٨ :
بن أبي سفيان ، الّذي كان حسّاساً إلى درجة كبيرة من ذكر النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، إذ كيف
الصفحه ١٠٤ : .
وظل منظّر
الفكر القرشي على هذه الوتيرة حتّى بعد وفاة النـبي وخلافة الشيخين. فقد روي صاحب
«قصص الانبيا
الصفحه ١٠٥ :
عطف النبيّ ورحمته صلىاللهعليهوآلهوسلم ، قال الواقدي : فكان سهيل بن عمرو يحدث فيقول : لما
دخل
الصفحه ١٢٩ : : والمراد بالرجلين ، حمزة
وجعفر ، وأنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم حين كان نائماً بينهما.
هكذا عرّفت
الصفحه ١٩٧ :
لصلاة الفجر ، فلما
انتهيت إلى «حيَّ على الفلاح» قال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
:
ألحق فيها
الصفحه ٢٠٠ :
وقد روت العامة
أنّ ذلك مما كان يقال من بعض أيّام النبيّ وإنّما ادُّعي أنّ ذلك نُسِخَ ورُفِعَ
الصفحه ٢٣٧ : : هو الأذان الأول ، يعني أذان النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم.
أخبرنا محمّد
بن أحمد قراءةً ، أخبرنا
الصفحه ٢٧٥ :
وكأنّ امتناع
بلال من التأذين لأبي بكر بعد النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يَرُق لرجال النهج
الصفحه ٢٧٨ : قريش ، الذي ظل مؤذّناً حتّى للحجّاج الثقفي ، ولم
يكن له أيّ دور في المدينة في زمان النبيّ
الصفحه ٢٨٢ : القرظ وأبي محذورة ، ووضعوا أحاديث
نسبوها إلى بلال ، وكأنّه أذّن بـ «الصلاة خير من النوم» في زمان النبيّ
الصفحه ٢٨٥ : : لم يَزَل النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم يؤذن بحيّ على خير العمل حتّى قبضه الله ، وكان يؤذّن
بها في
الصفحه ٣٢٦ : المراد من «حيّ على خير العمل» ، والنبيّ من «حيّ على الفلاح» ، وطاعة
الرب وعبادته من «حيّ على الصلاة
الصفحه ٩ : النماذج التطبيقية للفكرة ، فكان (وضوء النبيّ) هو الأوّل ، ثمّ
أردفناه بالأذان ، آملين أن نُلحق به الصلاة
الصفحه ٢٠ : الأمير أو غيره مدّاً أو صاعاً لبعض حاجته ، وبقي
مُدُّ النبيّ وصاعه ووسقه منقولاً إليه نقل الكافّة إليه