الصفحه ٣٣٩ : عملهم هذا هدفاً سياسياً ، وهو
التعرّف على الطالبيين وتجمّعاتهم ، وقد وضحنا سابقاً في كتابنا (وضوء النبيّ
الصفحه ٣٤٠ : عم الرسول ، وأنه أولى بالنبي من عليّ وفاطمة وأبنائها! وهنا كان من
الطبيعي أن تغيظهم الحيعلة الثالثة
الصفحه ٣٤٤ : للصبح دخلوا المسجد ، ثمَّ نادوا : (أحد ، أحد) ، وصعد عبدالله بن الحسن
الأفطس المنارة التي عند رأس النبيّ
الصفحه ٤١٦ : السيد المرتضى :
وقد روت العامة
أنّ ذلك ممّا كان يقال في بعض أيام النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩٠ : فارس وسائر الأُمم إلى كتاب الله وسنّة
نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم .. إذن لتفرّقوا عنّي (١٠
الصفحه ١١٣ : ذكر
النبيّ عند مَن اشتغلوا بمشاغل الدنيا وتركوا النبيّ وذكره أو كادوا ، وهذا ممّا
جعل الإمام يقول
الصفحه ٩٣ :
بالأعباء ؛ فقد رووا عن عمر أنّه قال للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم «يا رسول الله إنّي مررتُ بأخ لي
من يهود
الصفحه ٩٦ : المشركون النبيَّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أو لكي لا يرتدّ من أسلم من المسلمين؟ ألم يقولوا مثل
هذا التعليل في
الصفحه ١٣٤ : وأنهم لم يكن لهم ما يذكر في الجاهلية من أمر اللواء
والندوة والسقاية والرفادة ، وذكر حقدهم على النبيّ وآل
الصفحه ٢٩٦ :
ثمّ مَن هم
أقرباؤه المعنيّون في هذه الآية؟
المعلوم أنّ
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أوجب مودّة
الصفحه ٢٥ : الأُولى للهجرة (٣) ، وذلك بعد بناء النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم مسجده
المبارك ، وهذا القول هو المشهور
الصفحه ٣٨ : وبلال ، فأقبل عمر فأخبر النبيَّ بما
سمع ، ثمّ أقبل بلال فأخبر النبيَّ بما سمع ، فقال له رسول الله : سبقك
الصفحه ٦٩ : الحافظ ابن حجر بأنَّ سياق حديث عبدالله بن زيد يخالف ذلك ، فإنَّ
فيه أنَّه لمّا قصَّ رؤياه على النبيِّ
الصفحه ٨٧ : النـبيّ ، واعتـرض على رسـول الله
في أعـمالـه (٢) ، وتعـرّف المصـلحـة وهـو بحـضرتـه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١١٤ : سبحانه وتعالى رفع ذكر نبيّه في حياته ، وقدّر له أن يرفع بعد وفاته
، وإن ظنّ من ظَنَّ أنّه أبترُ إذا مات