الصفحه ١٥٤ :
وأنَّ محمّداً عبده ورسولُه ، ونبيُّه ، وصفيُّه ، ونجيبُه ، أرسله إلى
كافّة الناس أجمعين بالهدى
الصفحه ١٧٠ : الوحي
النازل على النبيّ دون الرؤيا.
وحيث أن القول
بكونه وحياً قد ورد عند الفريقين بعكس القول بكونه
الصفحه ١٨٥ : فيقول : «حيَّ على خير العمل» ، إلّا أنّ فيما أخرجـه الطبراني
والبيهقي زيادة :
فأمره النبيّ
الصفحه ٢٠٦ : يدّعون من أنَّ
فعل النبيّ الأكرم هو الحجة لا غير.
وبهذا ، فقد
عرفنا شرعية الأذان بحيّ على خير العمل
الصفحه ٢٢٠ :
العلوي الا أنّ العلوي رواه عن طريق يونس بن بكر ، حدّثنا ابن وهب ، حدّثني
عثمان بن الحكم المدائني
الصفحه ٢٧٢ : موت النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم؟! وهو أعلم الناس بما قاله رسول اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم في فضل
الصفحه ٢٩٩ : : (إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى) ووجه
الاستدلال به ما سبق.
الثاني : لا
شكّ أنّ النبي كان يحبّ فاطمة
الصفحه ٣١١ : النبيّ محمّد المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم لرأيتهم يوقفون أجرهم على الله ، ففي سورة الشعراء
حكاية عن
الصفحه ٦٠ : تشريع الأحكام .. اللهمّ إلّا أن يكون رؤيا رآها
رسول الله نفسه ؛ لأنّها جزء من الوحي.
إنّ التلّقي عن
الصفحه ٣٧ : : فقيل له
مِن وراء الحجاب : صَدَقَ عبدي ، أنا أكبر ، أنا أكبر.
ثمّ قال المَلَك
: أشهد أن لا إله إلّاَ
الصفحه ١٠٩ : نجيح ، عن مجاهد في قوله : (وَرَفَعْنَا لَكَ
ذِكْرَكَ) قال : لا أُذكَر إلّا ذُكِرتَ معي «أشهد أن لا إله
الصفحه ١١٢ :
ولا متشهّد ولا صاحب صلاة إلّا يقول : «أشهد أن لا إله إلّا الله ، وأشهد
أنّ محمّداً رسول الله
الصفحه ١٢٤ : إلّا الله ، محمّد رسول الله ، فألقى معاويةُ من آخر الأذان (محمّد
رسول الله) فقال : أما يرضى محمّد أن
الصفحه ٣٠٦ : تبارك وتعالى : (قُلْ لاَ
أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى وَمَنْ
الصفحه ٣٠ :
النبيّ ، فقال له : ما منعك أن تخبرني؟ فقال : سبقني عبدالله بن زيد فاستحييت.
فقال رسول الله
: يا