الصفحه ١٢٠ : يخبروا عن تفصيل ما يحدث على سبيل التّحديد والتّمييز ؛ لأنّ أكثر ما
يعملونه من ذلك الجملة الّتي يرجعون
الصفحه ٢٨٢ : .
ولسنا نرتضي طريقة
من سوّى بين الأمرين وادّعى أنّ العلم بالتفصيل كالعلم بالجملة ، وأنّ من دفع
العلم
الصفحه ٢٠ : (٢).
٢ ـ الشيخ أبو
جعفر الطوسيّ رحمهالله فإنّه حينما أقدم على شرح القسم النظريّ من كتاب الشريف ،
الموسوم ب جمل
الصفحه ٧٣ : وعبّاد إلى الموضع المستشنع الذي رمت أيّها السّائل أن تنحله أصحاب
الصّرفة. وإذا خرج هؤلاء عن الجملة لم
الصفحه ٩٩ : في الصّرفة ، ويوافق في جملة إعجاز القرآن ، لأنّه راجع عليه وعائد إليه.
والجواب عن هذه
الشّبهة
الصفحه ١١٦ :
إعجازه اختصاصهم بالإخبار عن الغيوب :
فإنّ قولهم يصحّ
إذا ذهبوا إلى أنّ ذلك أحد وجوه جملة إعجاز القرآن
الصفحه ١٦٧ : متمكّن من نظم الشّعر أم لا ، ليس هو الرجوع إلى مجرّد دعواه لنفسه.
وإذا صحّت هذه
الجملة الّتي أوردناها
الصفحه ١٦٩ :
القلوب جملة.
ولا فرق في هذا
التّعذّر بين ملك وجنّيّ وبشر ؛ لأنّه إنّما تعذّر علينا لكوننا قادرين
الصفحه ١٩٩ : تختصر هذه الجملة ، فتقول :
المعجز هو : «ما
فعله الله تعالى تصديقا لمدّعي النبوّة» فيشتمل كلامك على
الصفحه ٢٦٤ : كان
الخوف من تكذيب من في جملة النّبيّ صلىاللهعليهوآله من الفصحاء ، فهو غير مانع ممّا ذكرناه من وقوع
الصفحه ٦٤ : الجاهليّة ،
وفي أئمة الأدب من يفضّله على شعراء العرب كافّة ، ولد ببلاد مزينة بنواحي المدينة
، لكنّه أقام
الصفحه ٩٧ : يتّسع بعضه للمعارضة ، إن كانت الحرب شغلت
عنها ، واقتطعت دونها.
وهذا بعينه كاف في
جواب من يعدّ كفّهم عن
الصفحه ١٤١ : : «إنّ خرق العادة غير كاف إذا جوّزنا أن يخرقها غير الله
تعالى ممّن يجوز أن يفعل القبيح ويصدّق الكذّاب
الصفحه ١٤٦ : مؤمن؟! وجواز ذلك كاف فيما أوردناه ؛
فقد صحّ ضعف التعلّق بهذه الطريقة من كلّ وجه.
وممّا قيل في
الجواب
الصفحه ١٤٨ : ذكرناه ، وهذا كاف.
طريقة أخرى
وممّا ذكر في
جوابه :
أنّ القرآن لو جاز
أن يكون من فعل الجنّ وممّا