الصفحه ١٦٢ : (٣) الرواية. وروي أنّ أوّل بيت من اللاميّة المنسوبة إلى امرئ
القيس ، وهو :
قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل
الصفحه ٢٥ : عوادي الدهر
وحوادث الزمان التي أتلفت كمّا هائلا من مصنّفات أعلام القرون الأولى. والمتتبّع
في تراث الشريف
الصفحه ١٦٣ : ، وأنّه كان ينسبها إلى رجل من النّمر بن قاسط (٥) ، يقال له ربيعة بن جشم ، ويروي أنّ أوّلها :
أحار
الصفحه ٣٣٧ : اللآلي،
١٦٤
سنن أبي داود،
٨٥
الشافي في
الإمامة، ٢٤٨
شاهنامه
فردوسي، ٩٥
شرح جمل
العلم والعمل
الصفحه ٢٠ : (٢).
٢ ـ الشيخ أبو
جعفر الطوسيّ رحمهالله فإنّه حينما أقدم على شرح القسم النظريّ من كتاب الشريف ،
الموسوم ب جمل
الصفحه ٣٢٣ : عن إعجاز القرآن : الزملكانيّ.
٧ ـ التعليقة على
شرح المواقف : عبد الحكيم السيالكوتيّ.
٨ ـ تقريب
الصفحه ١٥ : الجيل.
(٣) وهو مطبوع مستقلا
، وكذلك مع شرح القاضي ابن البرّاج ، وطبع أيضا ضمن مجموعة رسائل الشريف
الصفحه ١٦ : في شرح مذهب شيخه ، وأيّده في ذلك وجعله مختاره
قبل أن يتراجع عنه لاحقا.
هذا ، ويبدو أنّ
الشريف أحسّ
الصفحه ١٥٨ : .
(٤) في الديوان :
وأنكرت.
(٥) شرح ديوان
الفرزدق لإيليا حاوي ٢ / ١١٣.
(٦) هو ربيعة بن مالك
بن ربيعة بن
الصفحه ١٨٠ : حدّ من البسط والشّرح لا يحوج
إلى تكرار (١).
فأمّا قولهم : «إنّ
العلم حاصل بأنّه لم يسمع من غيره
الصفحه ١٨٧ : ، فأجابته بما هو مذكور في الآية
(٦). وشرح الحال معروف ، وقد أتت به الأخبار.
__________________
(١) كذلك
الصفحه ٦٤ : من التّنازع ما لم يستقرّ إلى الآن ، فمن ذاك أنّ أكثر المطبّقين (١) جعلوا الأعشى (٢) في الطبقة الأولى
الصفحه ٨٦ :
زهير؟!
(١) وقد كان الأعشى (٢) ـ أحد الأربعة الّذين جعلهم العلماء أوّل الطّبقات ـ وقد
إلى مكّة
الصفحه ٢٥٨ : (١).
والأوّل غير ممكن
ولا مقدور على وجه من الوجوه ، وإنّما حسن القول الأوّل ـ مع استعمال لفظ التعاون
فيه
الصفحه ٣٣ : .
وإن أردتم الأوّل
، فقد كان يجب أن يقع لنا ولغيرنا الفرق بين كلام العرب وأشعارها قبل زمان
التّحدّي وبعد