انّما رواها حمّاد
، وهي لامرئ القيس بن عامر الكنديّ. وقد قيل : إنّها لابن الحُميِّر
الباهليّ.
وقد نفى عنه هذه
القصيدة أيضا المفضّل الضّبّيّ الرواية. وروي أنّ أوّل بيت من اللاميّة المنسوبة إلى امرئ
القيس ، وهو :
قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل
|
وقال قوم : هو
وأبيات بعده من أوّل هذه القصيدة لامرئ القيس بن حمام ـ وقيل جذام ـ وإنّما علقمت
على امرئ القيس بن حمام.
وروي عن ابن
الكلبيّ ، أنّه كان ينفي عن امرئ القيس :
تطاول ليلك
بالإثمد
|
|
ونام الخليّ ولم
ترقد
|
__________________