الصفحه ٢٦ : أوّلها إلى آخرها ـ أن ناسخها قابلها بعد
كتابتها بنسخة الأصل ، وأضاف الكلمات المفردة الساقطة بين الأسطر
الصفحه ٢٧ : الساقط لا يتعدّى وريقات قليلة ، لعلّها لا تتجاوز المقدّمة ، وبعض الكلام
عن التنبيهات والأوّليّات عن مذهب
الصفحه ٢٨ : الكتاب هو الفصل الأوّل والرابع ، وهما يستوعبان نصف الكتاب.
عملنا في تحقيق
هذا الكتاب
لمّا كانت النيّة
الصفحه ٣٥ : ، فمذهبكم غير مفهوم ، وأنتم إلى أن
تفهمونا غرضكم فيه أحوج منكم إلى أن تدلّونا على صحّته.
قيل له : أوّل ما
الصفحه ٤٠ : (٥) التفاضل والتباين. وهي أولى بصحّة التحدّي من النّظم الّذي
لا يقع فيه التفاضل.
وإذا كان ذلك كذلك
غير ممتنع
الصفحه ٤٦ : : جامع الحماقات
وحاوي الرقاعات ، والمنادمة ، وأخلاق الخلفاء والأمراء. كان في أوّل أمره يسلك في
شعره الجدّ
الصفحه ٦١ : وقع بالصّرف عن معارضته. ويكون دعاؤهم إلى فعل
مثله ليمتنعوا ، فتنكشف الحال في الصّرفة.
فإن كان الأوّل
الصفحه ٦٥ : المفضول مقارب لكلام
الفاضل. وليس هذا ممّا تدخل الشّبهة فيه دخولها في الأوّل ، ولا ممّا يصحّ أن
يعتقد فيه
الصفحه ٦٧ :
أولى أهل العلم والمتحرّمين (٣) به ، بتنكّب هذه السّجيّة وبتجنّبها! ونحن نكشف عمّا في
هذا الكلام.
أمّا
الصفحه ٦٨ : إحياء الموتى ،
وإعادة جوارح العمي والزّمنى معجزا ، وإن كان جنس الأوّل مقدورا لهم ، وجنس
الثّاني غير
الصفحه ٨١ : الحجّة به من قبل الصّرفة عنه
لا لمزيّته في الفصاحة لوجب أن يجعل في أدون طبقات الفصاحة ، بل كان الأولى
الصفحه ٨٤ : أن يوصف الله
تعالى بالقدرة عليه ، كما أمكن ادّعاء ذلك في الأوّل.
ثمّ يقال له :
خبّرنا ، لو أنشر
الصفحه ٩٤ :
النّبيّ صلىاللهعليهوآله
ومن أهل الخلاف لدعوته والصّدود عن محجّته ؛ لا سيّما في بدو الأمر وأوّله ، وقبل
الصفحه ٩٧ : عندهم أولى وأحرى.
على أنّهم لو
قدّموا المعارضة أمام الحرب ، وجعلوها مكان الهجاء والسبّ ، لم يجتمع
الصفحه ٩٩ : الجسر جملة! وإذا استحال هذا فالأوّل مثله.
قيل له : هذه
الدّعوى على النّاس الّتي ذكرتها ، من المتكلّمين