الصفحه ١٧١ :
ابن العودي النيلي
المتولد سنة ٤٧٨ والمتوفي عام ٥٥٨ قال السيد في الجزء ١٧ ص ٣٢٥ من الاعيان عثرنا
الصفحه ١٩٩ :
وقينا أذى
آفاتها وشرورها
قال : وكان ابن
الزبير هذا ، من أفراد الدهر فضلاً في فنون كثيرة من
الصفحه ٢٢٣ : رجع الحق إلى
نصابه
وأنت من كل
الورى أولى به
ما كنت إلا
السيف سلَّته يدٌ
الصفحه ٢٢٤ :
وله :
جلسة في الجحيم
أحرى وأولى
من نعيم يفضي
الى تدنيس
ففرارا من
الصفحه ٢٢٧ : عليهمالسلام قال في آخره :
هل أبصرت عيناك
في المحراب
كأبي تراب من
فتى محراب
الصفحه ٢٣٥ :
وان كان فضل
السبق للمتقدم
ملكت قلوب
المسلمين ببيعة
أمدت بعقدٍ من
ولائك مبرم
الصفحه ٢٧٥ : يل
الخلافة من أهل بيته أطول مدة منه ، وكان في آبائه أربعة عشر خليفة ، ونقش خاتمه
رجائي من الله عفوه
الصفحه ٢٨٢ : . سمعت من جماعة من مشايخ البطائح يقولون ما سبب لطافة شعر ابن المعلم إلا
أنه كان اذا نظم قصيدة حفظها
الصفحه ٢٨٣ :
وله من أخرى :
قسما بما ضمت
عليه شفاههم
من قرقف في لؤلؤ
مكنون
ان
الصفحه ٥١ : أبي يوسف بن سليمان الاسفرائني المتوفى سنة ٤٩٨ هـ وخاف أخيراً من سعي
أعدائه عند الخليفة المستظهر
الصفحه ٩٢ : الاصفهاني في خريدة القصر وجريدة العصر :
كان ينشدني من شعره كثيراً ، ولم أثبته ، وآخر عهدي به سنة اثنتين
الصفحه ١٠٦ :
فاغتظت حتى كدت
من
غيظي أبث الشجنا
وقلت يا قوم اسمعوا
الصفحه ١١٤ :
بمواضع الاقراط
في الآذان
من كل رائقة
الجمال زهت بها
بين القصائد
غُرَّة السلطان
الصفحه ١١٦ :
منها في مدح نور
الدين :
وأراك من بعد
الشهيد أباً له
وجعلته من أقرب
الإخوان
الصفحه ١٢٥ :
وأنشدني له من
قصيدة أولها :
رِبعَ الفؤادُ
خلال تلك الأربع
فكأنها أَولى
بها