الصفحه ١٠١ : الكاف وفي آخرها الفاء ، هذه النسبة إلى (
حصن كيفا ) وهي مدينة من ديار بكر ويقال لها بالعجمية حصن كيبا
الصفحه ١٣٦ :
ما بالطفوف غدت
مذيعه
فلذاك طاوعت
الدعي
وكثرت منه جموعه
بجيوش كفر
الصفحه ١٥٠ : لي ناصح
وخليل
له لي عذلٌ خفَّ
لا شك عنده
ولكن أتاني منه
وهو ثقيل
الصفحه ١٩٧ : سُقيت بالمزن
خمرا
ومنها في المدح
:
جارى الملوكَ
إلى العلى
لكنهم ناموا
الصفحه ٢١٧ :
وسموه من شحه
صربعرا
فانك تنثر ما
صره
عقوقاً له
وتسميه شعراً
قال ابن
الصفحه ٢٢٥ :
اخطب
خوارزم
ألاهل من فتى
كأبي تراب
إمام طاهر فوق
التراب؟!
إذا ما
الصفحه ٢٤١ :
وآنس من جناب
الطور ناراً
فلابسها وصار
لها فراشا
وانشدني كمال
الدين لنفسه بدمشق
الصفحه ٢٤٢ : له ترجمة وطائفة من الاشعار ، وترجمه ابن الجوزي في المنتظم ج ١٠
ص ٢٦٨ ترجمة مختصرة.
الصفحه ٢٨٥ :
أحمد بن
عيسى الهاشمي
قال أحمد بن عيسى
الهاشمي ـ والد الواثق ـ يعتذر من الكحل في يوم عاشورا
الصفحه ٢٩٠ : فقضى
من بعده فصل
القضا
ريحانة الهادي
الرضا
وابن الوصي
الانزع
الصفحه ٣٠٤ :
ففى عشر ما نال
الحسين ابن فاطم
لمثلي مسلاة لئن
كنت ساليا
البيتان من
قصيدة نذكر
الصفحه ٣٠٥ : إن رمت
بمثلي يد الدهر
العسوف المراميا
وعُطَّل مني
مسجد أسَّه التقى