الصفحه ١٢٢ :
في أمير المؤمنين عليهالسلام وفي أهل البيت عليهالسلام لكنه لم يذكر من
أين نقلها قال ومن شعره في
الصفحه ١٢٧ :
وله :
هم نصب عيني :
أنجدوا أو غاروا
ومنى فؤادي :
أنضفوا أو جاروا
الصفحه ١٢٨ :
محجوبة
قرأت بأنفك
عنوانها
كميت من الراح
لكنما
جعلنا من الروح
الصفحه ١٦٤ :
بطون سباع مرّة
وسجون
جرت من بني حرب
شئون عليهم
جرت بعدها منّا
الغداة شئون
الصفحه ١٨٨ : البحر
منها لفظه عذبا
جوّالةٌ بنواحي
الأرض ممعنة
في السير لا
تشتكي أيناً ولا
الصفحه ٢٠٣ : الشناقة جعل يقول للمتولي : لك منه : عجَّل عجِّل فلا رغبة للكريم في الحياة
بعد هذه الحال. ثم صلب.
حدثني
الصفحه ٢٠٧ : قلدتني
كل منة
ملكت بها شكري
لدى كل موقف
لأنك قد حذرتني
كل صاحب
الصفحه ٢١٦ :
بجزوى
ووادي الرمل
يعلم من عنينا
وقد كشف الغطاء
فما نبالي
أصرحنا
الصفحه ٢٤٠ : سعى لي بكل نجح وفتح
علي باب كل منح ، وهو ينشدني كثيراً من منظوماته ومقطوعاته فمما اثبتُّه من شعره
قوله
الصفحه ٢٤٨ : من ثقاة أهل السنة :
رأيت في المنام
علي بن ابي طالب فقلت له يا اميرالمؤمنين تفتحون مكة فتقولون : من
الصفحه ٢٤٩ :
فقيهاً شاعراً أديباً له رسائل فصيحة بليغة ، وكان من أخبر الناس باشعار العرب
واختلاف لغاتهم ، وهو من ولد
الصفحه ٢٥٠ :
وقرأ عليه ديوانه
ومسائله. وكان من أخبر الناس باشعار العرب واختلاف لغاتهم ، ويقال انه كان فيه
تعاظم
الصفحه ٢٦٩ :
وقال من قصيدة
يندب فيها بصره وأولها :
أترى تعود لنا
كما
سلفت ليالي
الابرقين
الصفحه ٢٧٦ : جرى ذكره في خلواتهم خفضوا أصواتهم هيبة وإجلالاً
وملك من الممالك ما لم يملكه أحد ممن تقدمه من الخلفا
الصفحه ٢٨٤ :
وهذا البيت من
جملة قصيدة طويلة ورسالة نقلها في كتاب نهج البلاغة ولابن المعلم في أثناء قصيدة
أيضاً