الصفحه ١٧٣ :
ولبيّت داعي آل
احمد إذ دعا
عشوت بأفكاري
الى ضوء علمهم
فصادفت منه منهج
الحق
الصفحه ١٧٦ :
الشيخ الاميني في ( الغدير ) هو من مقدمي شعراء مصر وكتابهم ومن ندماء الملك
الصالح طلايع بن رزيك ترجمه ابن
الصفحه ١٨٠ : الجسم
بالبعاد
اقسم ان لو طببت
دهراً
لعاد كوناً بلا
فساد
ورأيت من
الصفحه ١٨٥ :
من ذي الحجة عيداً
في كل عام ، يجلسون فيه للتهنئة والسرور بكل بهجة وحبور ، ويتقربون فيه الى الله
الصفحه ١٩٦ :
الوصي الرضا
بفاتك بالدين مغتاله
دم النبي الطهر
من سبطه
سال على
الصفحه ٢٠٠ : قوصٍ فحكى من حضر دخوله إليها : انه رأى رجلاً ينادي
بين يديه هذا عدو السلطان احمد بن الزبير وهو مغطى
الصفحه ٢٠٢ :
وهي تدخل في سكة
وتخرج من اخرى حتى دخلت داراً وأشارت إليَّ فدخلت ، ورفعت النقاب عن وجه كالقمر في
الصفحه ٢٠٦ : ، ومما انشدني له الامير عضد الدين ، ابو الفوارس مرهف
بن اسامة بن منقذ ، وذكر انه سمعها منه :
جلت
الصفحه ٢١٨ : (١)
لكم الرمح
والسنان وعندي
ما تحبّون من
بيانٍ ومجدِ
خلّصوني من
ظبيكم أو أنادي
الصفحه ٢٣١ :
نجم الدين ابو
محمد عمارة بن ابي الحسن علي بن زيدان بن احمد الحكمي اليمني ، من فقهاء الشيعة
الصفحه ٢٤٥ :
اقول ذكر له الشيخ
رحمهالله ٤٩ مؤلفاً وعدد اولاده وما كانوا عليه من المكانة العلمية والمواهب
الصفحه ٢٥٥ : (١)
تكرُّ في ليلةٍ
ليلاء من رَهَجٍ
على نجيع لخيل
الله مورود (٢)
تنزو بحُمس هفت
الصفحه ٢٥٩ : وزمزم
بكم النجاة من
الجحيم وأنتم
خير البرية من
سلالة آدم
أنتم
الصفحه ٢٦٨ :
من كل رحب
المعاء أجوفه
خاوي الحشا لا
يمسه الشبع
لا يحسن المضع
الصفحه ٢٧٧ :
ولما مات صلاح
الدين وثبا عليه واغتصبا منه الملك فكتب الى الامام الناصر بهذه الأبيات وهي
مشهورة