الصفحه ٢٨٠ :
سل عنه مريم في
الكتاب وهل أتى
إن كنت بالذكر
المنزَّل تقنع
من
الصفحه ٢٨٧ : عاشوراء كان ولم
يزل منذ أكثر من ألف عام بل من يوم مقتل الحسين وحتى يومنا هذا ، هكذا حدثنا أبو
الفداء في
الصفحه ٢٨٨ : منهم من لا يشرب الماء ليلتئذ موافقة للحسين عليهالسلام حيث قتل عطشانا ، حتى قال السوسي محمد بن عبد
الصفحه ٢٨٩ :
أجفاكِ إلفك أم
بليت بفرقة
أم لاح برق
بالحمى فشجاك
لو كان حقاً ما
ادَّعيت من
الصفحه ٣٠٨ :
ابو
عبدالله الطوبي
ابو عبدالله محمد
بن الحسن الطوبي ، من شعراء القرن الخامس ، قال في فص أسود
الصفحه ٤٦ :
بموقفه البطولي مع أن يوم الحسين هزّ العالم هزاً عنيفاً لا زال صداه يملأ الافاق.
ان الكثير من
تراثنا
الصفحه ٥٧ :
فثب وثبةً فيها
المنايا أو المنى
فكل محبٍّ
للحياة ذليل
وإن لم تطقها
فاعتصم
الصفحه ٧٣ : الآداب والحكم وهي أشهر من أن تذكر وله ديوان شعر جيد اهـ وفي الرياض : الشيخ
العميد الوزير مؤيد الدين فخر
الصفحه ٧٤ : الدنيا
جميعاً
كان تهواه
فاتركها جميعا
هما نهجان من
نسكٍ وفتك
الصفحه ٨٥ :
تشيعه :
عن صاحب رياض
العلماء انه قال فيه : ابن الجواليقي من الامامية واليه اسند الشهيد الثاني
الصفحه ١٢٩ :
ومنها :
قل لمسرورين
بالبين ـ وقد
شفَّنا من أجلهم
ما شفَّنا ـ
لم يهن قط
الصفحه ١٣٠ :
وقوله من قصيدة :
أترى بأي وسيلة
أتوسل
لم تجملوا بي في
الهوى فتجملوا
الصفحه ١٣٢ :
وأن الغيوث
الهامعات مواهبه
ومنها :
فقل لليالي بعد
ما صنعت بنا
ألا هكذا
الصفحه ١٤٣ : الفرنج على عسقلان افتداء منهم الصالح طلايع
وزير الفاطميين بمال جزيل ومشى إلى لقائه من عدة مراحل ووضعه في
الصفحه ١٥٨ : ،
كما يخلو
من الاسد العرين
فعفا الصفا من
بعدهم
وبكاد لفقدهم