الصفحه ٢١٠ : وتعالى : لاعذبن كل رعية دانت (٨) بطاعة إمام ليس مني وإن كانت الرعية في نفسها برة ،
ولأرحمن كل رعية دانت
الصفحه ٢٣٠ : نفسه ، فعلي
أولى به من نفسه ، فأنزل الله تعالى ذكره : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ
لَكُمْ دِينَكُمْ
الصفحه ٢٤١ : يقرأ القرآن ، قال : يا
عبد الله عليك دماء البدن إن كتمتنيها هل بقي في نفسه شيء من أمر الخلافة؟ قلت
الصفحه ٢٦٧ : الظهر وأخذ بيد علي فقال : «ألستم تعلمون
أني أولى بكل مؤمن من نفسه؟ قالوا : بلى. فأخذ بيد علي فقال
الصفحه ٢٩٠ : أنفسهم؟ قالوا : بلى! قال : ألست أولى بكل مؤمن من نفسه (١)؟ قال : أليس ازواجي امهاتهم؟ قالوا : بلى! فقال
الصفحه ٣٣٧ : كل نفس (فَمَنِ اهْتَدى
فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّما يَضِلُّ عَلَيْها) (٢) ومن بايع فانما يبايع
الصفحه ٣١ : يعرف بها المؤمنون ، ولقد اقسمت بعزتي
على نفسي أن احرم على جسم لابسه النار إذا تولى علي بن أبي طالب
الصفحه ٣٥ : النبي صلىاللهعليهوآله أيها الناس عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم وعليّ
نفسي وأخي ، أطيعوا
الصفحه ٣٧ : ، واستطلعهما على غيبه ، وجعل
أحدهما نفسه والآخر روحه ولا يقوم أحدهما بغير صاحبه ، ظاهرهما بشرية ، وباطنهما
الصفحه ٤٠ : نفسه لهم.
الصفحه ٥٦ : طالب عليهالسلام منبر البصرة فقال : «أيها الناس انسبوني ، فمن عرفني
فلينسبني وإلّا فأنا أنسب نفسي». أنا
الصفحه ٩٣ : ء : تقدم يا محمد فقد وطئت موطئا لم يطأه
أحد قبلك لا ملك مقرب ولا نبي مرسل ، ولو لا أن روحه ونفسه
الصفحه ٩٥ : : «أخرج الله من ظهر آدم ذريته إلى يوم
القيامة فخرجوا كالذر فعرفهم نفسه ولو لا ذلك لم يعرف أحد ربه ثم قال
الصفحه ١٢٨ : ، أظلافها كأظلاف البقر من زبرجد
أخضر ، تجد في مسيرها ، سيرها كالريح ، وهي مثل السحابة ، لها نفس كنفس
الصفحه ١٤٨ :
الأرض ، فجعل يوما يقول في نفسه : أفوق ربنا جل جلاله شيء؟ فعلم الله تبارك وتعالى
ما قال ، فزاده أجنحة