الحديث |
الصفحة |
١٥ ـ «أَمَرَني رَبّي أنْ آتي البَقيعَ وأستَغْفِرَ لَهمْ» |
٣١٢ |
١٦ ـ «إنَّ الجنّة والنّارَ في هذا الوَقتِ مخلوقَتان وبذلك جاءتِ الأخبارُ ، وعليه إجماعُ أَهل الشّرعِ والآثار» |
٢٥٤ |
١٧ ـ «انقطَعَ بموتِكَ ما لمْ يَنْقَطِعْ بموتِ غَيْرِك مِن النُّبوَّة والإنْباءِ ، وأخبارِ السماء بأبي أنت وأُمّي اذكُرْنا عند ربِّكَ واجْعَلْنا مِن بالِكَ» |
٢٨٦ |
١٨ ـ «إنّ لِلْقائِمِ غَيْبَةً قَبْلَ ظُهُورِهِ ... يَخافُ (أي القتل)» |
٢١٨ |
١٩ ـ «إنّ الله تبارَك وتعالى فَوَّض إلى المؤمن كلَّ شيء إلّا إِذلالَ نفسهِ» |
٣٦ |
٢٠ ـ «إنّ الله تباركَ وتعالى لا يُنسَبُ إلى العَجز ، والّذي سَألْتنِي لا يَكُونُ» |
٧١ |
٢١ ـ «إنَّ اللهَ لَمْ يَدَع شَيْئاً تَحْتاجُ إلَيْهِ الأُمَّةُ إلّا أَنْزَلَهُ في كتابهِ ، وَبَيَّنَهُ لِرَسُولِهِ وجَعَلَ لِكُلّ شيءٍ حَدّاً ، وَجَعَلَ عَلَيْهِ دَلِيلاً» |
١٤٩ |
٢٢ ـ «إنّ الله مولايَ ، وأنا مَولى المؤمِنِين ، وأنا أولى بِهِمْ مِن أنفسهِمْ ، فَمَن كنتُ مَولاه فَعَلِيٌ مولاهُ» |
١٩٣ |
٢٣ ـ «إنّ لله على الناس حجّتين : حجّةً ظاهرةً وحجّةً باطنةً ، فأمّا الظّاهرةُ فالرُّسل والأنبياءُ والأئمة ، وأمّا الباطنةُ فالعُقول» |
٢٠ |
٢٤ ـ «إنّ المعصيةَ إذا عَمِلَ بها العبدُ لم تَضرّ إلّا عامِلَها ، فإذا عَمِل بها علانيةً ، ولم يُغَيّر أضرّت بالعامة» |
٣٨ |
٢٥ ـ «إنَّما شَفاعَتي لأَهلِ الكَبائِر مِن أُمَّتِي» |
٢٤٤ |