الصفحه ١٦٩ :
الأصلُ الواحدُ
والثمانون : صيانة القرآن من التحريف
إنّ الكتبَ
السماويّة التي عَرَضَها الأنبيا
الصفحه ١٧٤ :
ولقد قَسَّمَ
الإمامُ الخمينيّ رحمهالله الرواياتِ التي فُهِمَ منها وقوعُ التحريف في القرآن
الكريم
الصفحه ١٨٠ : تُطلَقُ هذه اللفظة أو التسمية على فريقٍ من
المسلمين يعتقدون بأنّ قيادة الأُمّة الإسلاميّةِ بعد وفاةِ
الصفحه ١٨٦ :
من الصحيحِ أنْ
يترك النبيُ الأكرمُ صلىاللهعليهوآلهوسلم الأُمّة الإسلاميةَ ، والدينَ الإسلاميَ
الصفحه ١٩٧ : » ـ :
(الْيَوْمَ يَئِسَ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ
أَكْمَلْتُ لَكُمْ
الصفحه ٢٠٢ :
د : الإجابة على
الأَسئلةِ الدينيّة والاعتقادية ، فقد كان هذا العملُ هو الآخر من وظائف النبي
الصفحه ٢٠٥ :
أنواع الرّجس
يلازمُ عصمَتهم مِن الذنوب والمعاصي ، لأنّ المقصودَ مِن تطهيرهم من «الرّجس» في
الآية
الصفحه ٢٠٦ :
الخطأ والاشتباه ،
كذلك يكون أئمة أهلِ البَيت مصونين من أيّ لونٍ من ألوانِ الخطأ الفكري ، والعملي
الصفحه ٢١٢ :
فهناك ـ طبق بعض
إحصاءات أهلِ التحقيقِ من العُلَماء ـ حوالي ٦٥٧ حديثاً حول هذه المسألة نذكر منها
الصفحه ٢١٤ :
وذهَبَ فريقٌ من
أهلِ السّنة إلى أنّه سيُولَد فيما بعد.
وحيث إنّنا نحن
الشيعة نعتقدُ بأنّ الإمامَ
الصفحه ٢١٨ :
ومع ذلك فإنّنا
يجب أن نقول : إنّه من الممكن إدراك سرّ الغيبة هذه في حدود فكرِنا البشريّ وهذا
الصفحه ٢٣٠ : ء ـ هي الروح المأخوذة من قبل ملك الموت ، فإذا ولجت نفس الأجزاء يكون
المعاد عين المبتدأ.
فيستفاد من هذه
الصفحه ٢٤٨ : في هذه الآيات بالمقصود ، حتى لو فُرض أنّ هذه الآيات وَرَدَت في شأنِ
الأحياء من الشّفَعاءِ لا الأموات
الصفحه ٢٥٠ : والدعوة إليها من التعاليمِ الإسلاميّة بل مِن
مقرّرات جميعِ الشرائع السَّماويّة.
فعند ما يندَمُ
الإنسانُ
الصفحه ٣٠٨ :
الزَّكاةِ
يَخافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصارُ) (١).
وليس المراد من
لفظِ