الصفحه ١٧٠ : نوعٍ من أنواع الباطل إلى القرآن الكريم مهما يكن مصدرُهُ ، نفياً
قاطعاً فقال : (لا يَأْتِيهِ
الْباطِلُ
الصفحه ١٨٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم منزلةَ «عليّ عليهالسلام» منه على غرارِ منزلةِ هارون من موسى عليهماالسلام ، ولم يستثنِ من منازِلِ
الصفحه ١٩٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «أيُّها الناسُ من أولى النّاس بالمؤْمِنين من أنفسِهِم؟»
قالوا : اللهُ
ورسولهُ أعلمُ.
قال
الصفحه ٢٩٣ : أَحَداً) (١).
فيُستنتج من
المقارنة بين الآية ٨٣ من سورة النمل وبين الآيات ٩٣ إلى ٩٥ من سورة مريم و ٤٧ من
الصفحه ٣١٩ :
برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم جُمِعَت في مكانٍ واحدٍ لحصل مِنها مُسْنَدٌ كبيرٌ يُمثل
كَنزاً
الصفحه ٣٢٢ : : «لَقَدْ كانَ فِيمَنْ كانَ قَبْلَكُمْ مِن بَني
إِسْرائِيل يُكلَّمون مِن غَيرِ أنْ يَكُونُوا أنْبِيا
الصفحه ٤٣٣ : مصونا من
كل نوع من أنواع التحريف ، لم يزد فيه شئ ولم ينقص منه شئ ولقد بلغ رسول الإسلام
مائة وأربع عشرة
الصفحه ٥٤ : ، إذ يقول : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللهِ أَنْداداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللهِ
الصفحه ٨٤ : تعالى في نظر الإسلام من دون
غموضٍ.
وفي خاتمة المطاف
تفسّر الرؤية الواردة في قصة موسى عليهالسلام مع
الصفحه ١١٦ : ، ونذكر
للمثال مسألة الوقوف على قضايا المبدأ والمعاد التي هي من أَهم مسائل الفكر البشري
، وقضاياه على مدار
الصفحه ١٢٥ : ؟
وكذا أين هاتَين
المعجزتين وأين إنباعُ الماء ، واستخراجه من صخرة بضربةٍ من عصا لا غير؟
كما وأين هذه
الصفحه ١٣٣ : : إنّ القرآن
الكريم يعتبر الأنبياءَ أشخاصاً مهدِيّين ومختارين من قِبل الله تعالى إذ قال
الصفحه ١٤٧ : الكتاب العظيم ، ووقفوا مضافاً إلى فصاحَته وبلاغته ، وجمال اسلوبه ،
وتعبيره ، على جوانب أُخرى من القرآنِ
الصفحه ١٥٩ : : إنّ عروجَ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في ليلة واحدةٍ من المسجد الحرام في مكة المكرَّمة إلى
الصفحه ١٦٦ : الإسلامية ـ الذي يُعتبر من مفاخر الشيعة وامتيازات التشيّع ـ هو
الآخرَ من الأسباب الضامنة لخاتمِيّة الدين