الصفحه ٣٥١ :
هذا مضافاً إلى
أنّ الرّوايات الصادرة عن أهل البيت عليهمالسلام تصرّح بوجوب دفع «الخمس» مِن كل ربح
الصفحه ٣٨٨ :
الحديث
الصفحة
٢٦
ـ «إنّما مَثَلُ
أهل بَيْتي كَسَفينَةِ نُوْحٍ مَن
الصفحه ٨١ : .
ومن الواضح أنّ
هذه الشرائط من آثار الكائن الجسماني ومن خصائص الموجود المادّي لا الإله ذي
الوجود الأسمى
الصفحه ١٥٣ :
أي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بهذه المهمّة لكونه رجلاً صادقاً أميناً. (١)
ب : النَّقاء من
الصفحه ٢٢٠ : الحقيقة إنّ
الذين يَعتَبروُن طولَ عُمُر الإمام المهديّ عليهالسلام مشكلةً في طريق الإيمان بوجوده ، ومانعاً
الصفحه ٢٦٣ : ،
والصوم.
بالنَظَر إلى هذين
الأصلين يجب أن لا تُكَفِّرَ أيَّةُ فِرقة من فِرَقِ المسلمين الفرقةَ الإسلامية
الصفحه ٣٨ : تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ) (٣).
وذلك لأن الدين
المطلوب في الإسلام هو الاعتقاد والإيمان القلبيّان
الصفحه ١٢٧ :
نزول الوَحْي هو أحدُ مظاهر الغيب الّتي يجبُ الإيمانُ بها وإنْ لم تتضح لنا
حقيقةُ هذه الظاهرة كما يقول
الصفحه ٢٣٤ : .
ولكن ثمَّتَ من
يُنكر «المعاد» الذي دَعَت الشرائعُ السماويةُ إلى الإيمان بهِ ، وإن أقرّوا
بمسألةِ
الصفحه ٢٩٩ : اقْتَرَفْتُمُوها وَتِجارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسادَها وَمَساكِنُ تَرْضَوْنَها
أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ
الصفحه ٣٧٩ : خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى وَجَعَلْناكُمْ شُعُوباً
وَقَبائِلَ لِتَعارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ
الصفحه ٤١٣ : .............................................................. ٣٧
الأصل السادس والعشرون :
الإيمان هو الاعتقاد والتصديق القلبي
الذي لا يحل في فؤاد الإنسان بالعنف
الصفحه ٤١٨ : وحيث إن
الأفعال الإلهية تتمتع بنهاية الإتقان والكمال فهي منزهة من أي عبثية ولهذا سمي
حكيما
الصفحه ٢٧١ :
هُمُ
الْمُفْلِحُونَ) (١).
فإنّ الله تعالى
يأمر الناسَ في هذه الآية بأربعة أُمور :
١. الإيمان
الصفحه ٣٨١ : بِالْقِسْطِ)
١١٩
المجادلة / ٥٨
٢٢
(أُولئِكَ كَتَبَ
فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ