الصفحه ٦٤٩ :
__________________
ـ بمعنى أنّ الشارع
بما هو عاقل يمكن أن يرى أنّ في الامتثال الحرجي محذورا أشدّ
الصفحه ٣٠٢ : للحجيّة ويستقرّ له الظهور ، وإمّا أن
نقول بأنّه في مكالمات من ليس من عادته ذكر المخصّصات بجملتها في مجلس
الصفحه ٤٨٦ : طبع اللفظ بعد الوضع كونه مستعملا في معناه
الموضوع له ، فإنّه وضع لاجل ذلك ، فاستعماله في غير معناه
الصفحه ٥٤٢ : يكفي إخبار عادل
بحصول العلم ، فإنّه إن ادّعى العلم له فلم يتحقّق الموضوع في حقّنا ، وإن ادّعاه
لنا فهو
الصفحه ٢٦٧ :
فالرجل في قولك :
أكرم الرجل العالم ليس كالموضوع الشخصي حتّى يمكن أن يكون العلم مميّزا له ، نعم
الصفحه ٢٩٦ :
الأوّل : أن يقال
: إنّه يستكشف من النصّ الوارد على جوازهما مع عدم مشروعيّة الصوم في السفر
والإحرام
الصفحه ٣٢٩ : بمقتضى المقام ، فحيث لم
يذكر يكشف هذا عن أنّ الموجود في نفسه وعند اللبّ ليس إلّا ما وضع له هذا اللفظ
أعني
الصفحه ٤١١ :
الثاني أيضا ،
وليس إلّا لأنّ العلم الإجمالى صار موجبا لتماميّة الحجّة على المكلّف.
ولا فرق في
الصفحه ٤٦٩ : .
وأمّا تقريب كون
الحكم الطريقي قائما مقام العلم في منجزيّة الواقع ورفع العقوبة عنه ، أنّ الأمر
المولوي
الصفحه ١٢ :
استعمل في معناه الموضوع له ، فمادة سرت قد استعملت في مفهوم السير وهيئته في
الاتّحاد الخارجي ولفظة «من» في
الصفحه ١٤ : الخاصّ والمطلوب منه الخاصّ إلى غير ذلك
، ولا شك أنّ شيئا من هذه الخصوصيات لا دخل له فى حقيقة الطلب أصلا
الصفحه ١٩ : قال : الزيد المتحقّق
الثابت قيامه في الخارج بلا شك ولا شبهة ؛ إذ له أن يقول بعد ذلك : ليس بموجود
الصفحه ٣١ :
الصورة الذهنيّة وهي
حاكية عن الخارج.
فنقول في مقام
الحلّ : إنّ التصوّر الاستطراقي لا يراه اللاحظ
الصفحه ٤٤٦ : إنّما يحدث له بعد
تحقّق الحكم حقيقة أو بعد تقديره إن لم يكن متحققا ، كما لو كان في حال التصوّر
الأوّلي
الصفحه ٢٣ : عدم جلوسه ليس سببا له.
فنقول إذا صار
محبوبيّة الفعل مشرفة بأن يوجد العزم والإرادة في النفس فلا شكّ