الصفحه ٤١٣ : للشارع التصرّف فيه لا نفيا ولا إثباتا بوجه من
الوجوه ، أو أنّه يكون له التصرّف فيه نفيا من حيث المخالفة
الصفحه ٥٣٨ :
إلى من كان مقلّدا
للناقل ؛ فإنّ دليل التقليد قائم في حقّه بحجيّة حدسيّات الناقل له ولزوم اتّباعها
الصفحه ١١ : له لفظ فهى غير مختصّة بمعنى «من» لجريانها فى معنى لفظ «الابتداء»
أيضا ، ضرورة أخصية القسم عن المقسم
الصفحه ٦٠ : الحكم ، والموضوع له كان كافيا في المستعمل فيه
أيضا قطعا ، فأىّ مانع من أن يتصوّر المتكلّم بلفظ العين
الصفحه ١٧٨ : متّحدة في عالم الذهن مع المقيّد ؛ لأنّها مقسم له وللمطلق ، فلو اقتضى
المقيّد الكراهة لزم أن يكون المحبوب
الصفحه ٥٣٧ : من الأوّل المشهود
له دون الثاني المشهود عليه ، وجواز صلاته فيه بإذن الأوّل دون الثاني ، ولكن كان
الصفحه ٦٠٤ : متّبعا في حقّه
كمقلّديه ؛ وأمّا المجتهد فليس للراوي إنذاره ممّا فهمه من معنى الرواية ، وإنّما
يكون له
الصفحه ١٨١ :
قلت : الحكم
باتّحاد الوجود السعي مع الوجودات الخاصّة في الخارج لا بدّ له من ملاحظة مغايرة
بين
الصفحه ٤٩١ :
الكلام فلا حقّ له بمؤاخذة العبد ، فإنّ حجة العبد في قباله ـ : قلت لى : أعلم
الجميع ، وما كان بيدي سوى
الصفحه ٩ : ء متكثّرة ، لكن أحاط بها في الخارج وجود واحد
ومرتبة خاصّة من الوجود.
والحاصل أنّ العرض
أمر له النفس
الصفحه ٦٦ : هو رأى السيّد الشريف
ومن تأخّر عنه ويأتي تحقيقه إن شاء الله تعالى ، فمطلق دخل الوصف كالذات في تحقّق
الصفحه ١٢٢ : للمولى ، وكونه طرفا للحرمة التخييريّة يقتضي أن يكون الترك المفروض مطلوبا
له ، والذي يقوي في النفس أن يقال
الصفحه ١٥ : معروض
للكثرة فى قولنا : الخبز كثير والماء كثير مثلا ، ضرورة أنّ كلّ فرد فرد لا يكون
معروضا له ، وكذا
الصفحه ٥٣٢ :
في الفرع ؛ إذ ربّما لم يكن الراوي عندهم ثقة أو لم يتّضح دلالة الخبر عندهم ، أو
كان له معارض أقوى
الصفحه ٥٤٠ : قابل مصنّفاتهم مع مصنّفات غيرهم ، فوجد في
كلماتهم اتقانا لم يجده في كلمات غيرهم ، ومن هنا يحصل له القطع