الصفحه ١٢٨ : اخرى وهكذا ، مدفوع كما عرفت في أوائل الكتاب بأنّ الإرادة الثانية موجودة
لمصلحة في المتعلّق وهو الإرادة
الصفحه ٦٠٧ : لتصير عالما ، فمعنى الآية والله العالم : فاسألوا أهل الذكر إن كنتم
لا تعلمون لتعلموا ، فليس في مقام
الصفحه ٦٢٠ : ء.
وهنا جواب آخر
للدور تعرّضه شيخنا في الكتاب ، وهو أنّ توقّف الردع على عدم الحجيّة مسلم ، لكن
توقّف عدم
الصفحه ٧٠٣ : .......................................................... ٤٨٤
فى حجية ظواهر
الكتاب.................................................... ٤٩٥
فى اعتبار قول
الصفحه ٥٠٣ :
عرفت ، مع أنّ
الخلل المحتمل في المقام يحتمل كونها من قبيل الجملة المستقلّة أو الجزء الغير
المغيّر
الصفحه ٧١ :
ثمّ إنّ في الفصول
ـ بعد دفع الإشكال على التقدير الثاني بما ذكر ـ ما لفظه : وفيه نظر ؛ لأنّ الذات
الصفحه ٢٨٥ : مع ظهور دليل اعتبار السند وظهور العام أقوى من ظهوره ، مثلا لو قام
العام الكتابي على الوجوب وقام الخبر
الصفحه ٣٠٥ : الكتابي بخبر الواحد ، لا إشكال في أنّ حال هذا المخصّص بالنسبة إلى هذا
العام حال سائر المخصّصات المنفصلة
الصفحه ٧٠٢ : ..................................................................... ٣٠٣
فى تخصيص العامّ
الكتابى بخبر الواحد......................................... ٣٠٥
فى العامّ
الصفحه ٦٢٥ : هذا لو كان
في قبال الخبر عموم الكتاب أو السنّة القطعيّة أو إطلاق أحدهما لم يخصّص العموم
وتقييد الإطلاق
الصفحه ٥١٦ : الكتاب ونزاع المحقّق القمّي في
السنّة بالاختصاص بمن قصد إفهامه.
بيان ذلك أنّ أحدا
لا ينكر أنّ الشارع لم
الصفحه ١٢٣ : هل يكون له ظهور في تشخيص هذه الوجوه أولا ظهور له
مطلقا أو يفصّل ، ثمّ على تقدير عدم الظهور فالأصل
الصفحه ٢٩٣ : في الفرد المشكوك الفسق من العلماء هو الفسق فلا كلام ، وأمّا إن لم يعلم
حالته السابقة أو لم يكن له كما
الصفحه ١٢٩ : الاولى ليس في البين سوى المعظّم والمعظّم له ،
فلا يحتاج تحقّق التعظيم إلى أمر آخر سوى القصد ، وأمّا في
الصفحه ٩٨ : إشكال في أنّ تعظيم من له أهليّة ذلك بما هو أهل له
، وكذا شكره ومدحه بما يليق به حسن عقلا ومقرّب بالذات