الصفحه ٦٨٥ :
هذا محصّل كلامه قدسسره المأخوذ من التعليقة والكفاية ، وأنت خبير بأنّ ما ذكره في
القسم الأخير من
الصفحه ١١ : الإشارة لما هو عليه من وصف العجز والافتقار ، فلهذا لا
بدّ أن ينتزع منه في مقام الوضع إجمال ويجعل هذا
الصفحه ٣٤ :
ينسب إليه الدلالة
التصديقيّة لا التصوّريّة ؛ إذ هي كما يحصل منه يحصل من غيره أيضا ، كما لو حصل
عند
الصفحه ٤٥ :
نعم استصحاب عدم
الكرّية إلى الزمان المتّصل بأوّل الطلوع يكون من أفراد عدم نقض اليقين بالشكّ لكن
لا
الصفحه ٦٥ :
من باب الإطلاق
على المستقبل مطلقا ، كما يظهر من النحاة ، بل لو اعتبر الغد ظرفا للضرب وكان زمان
الصفحه ٦٧ : عنوان اتّحاد زمان هذا الفعل مع زمان صدق هذا العنوان ،
فإذا قيل : أكرم العالم فمعناه : أكرم من يكون عالما
الصفحه ١٤٢ :
المندوحة في جانب
الأمر ، والمفروض عدمها في المقام ، بل لا بدّ حينئذ من ملاحظة الترجيح بين مفسدة
الصفحه ١٤٧ :
التوصّل لا
بالإيصال ، لما يأتي من عدم إمكان التقييد به من دون أن يصير هذا ملزما له على ذلك
في سائر
الصفحه ١٧٩ :
لزوم اجتماع
المتضادّين من الحكمين والحبّ والبغض والمصلحة والمفسدة في شيء واحد ، وليس كما
زعمه
الصفحه ١٩٢ :
ثبوتهما بالدليل
اللبّي وهذا واضح ، ثمّ إنّ محلّ النزاع هو ما إذا كان أحد العنوانين من حيث هو
الصفحه ١٩٤ : في الصورة الاولى ، ووجهه أنّ من المسلّم عدم إمكان الإطلاق عند عدم إمكان
التقييد ، والتقييد في هذه
الصفحه ٢٠٦ :
والدليل على وجود
الطبيعي أنّه لو توجّه شبح من بعيد وتيقنّا بأنّه حيوان وشككنا في أنّه بعير أو
فرس
الصفحه ٢٠٨ : اجتماع الوجوب مع الكراهة ، ويظهر منه وممّا تقدّم حكم غيره من
باقي صور اجتماع حكمين تكليفيين في واحد
الصفحه ٢١٠ : ، وأمّا
على الامتناع فيمكن أن يكون النهي متعلّقا بالتقيّد واقتضائيّا يعني أنّ هذا
التقيّد من حيث هو ولو
الصفحه ٢٢٠ :
وكيف كان لمّا
بنوا في هذا الباب على ما هو المبنى في باب الدوران بين المتزاحمين من ترجيح أقوى