الصفحه ٢٤٨ :
للعقاب الأشدّ ،
فإتيان الحرام الذاتي بانيا على حلّيته محرّم آكد من إتيانه لا كذلك ، وعقاب
الأوّل
الصفحه ٢٤٩ :
عن عقد القلب على
أمر له النفس الأمريّة والثبوت الواقعي أو عن ترتيب الأثر الخارجي على المعاملة
الصفحه ٢٥٤ :
منها : أنّه لا
شكّ في دلالة أداة الشرط على اللزوم كما مرّ وله أنحاء أكملها اللزوم الثابت بين
الصفحه ٢٦٤ :
مائة ، فهذا نظير
وصف الإطلاق الوارد على الجزاء كما في قولك : إن ظاهرت فاعتق رقبة ، فإنّ المفهوم
لا
الصفحه ٢٦٥ : لوازم توجّه النفس إلى نفس
الطبيعة المتوقّف على نفي جميع الأفراد وسلّمنا في طرف الإطلاق سرايته إلى
الصفحه ٢٦٩ :
«فصل»
في أنّ القضيّة
المغيّاة بغاية كقولك : اجلس في المسجد إلى الزوال تدلّ على ارتفاع الحكم عند
الصفحه ٣٠٨ :
«فصل»
العام والخاص قد
يكونان متعاقبين بتقديم الأوّل على الثاني أو العكس ، وقد يكونان متقارنين
الصفحه ٣٢٢ :
نلاحظ له جميع
التعيّنات والتشخّصات والحدود بحيث لا يكون صادقا بهذه التشخّصات إلّا على واحد
فقط
الصفحه ٣٣٥ :
بيّن المراد على تقدير كونه هو المقيّد ؛ فإنّ المقصود بالبيان بيان أنّ هذا مراد
لإتيان ذات المراد مع عدم
الصفحه ٣٤١ :
الذي هو سبب واحد
لا يمكن تأثيره في مسبّبين بناء على ما قرّر في المعقول من امتناع صدور الاثنين عن
الصفحه ٣٥٨ :
لزوم الأخذ بما
قاله الأعدل والعمل على طبقه ، إلّا أنّ تشخيص ما قاله العدل أو الأعدل عند
التعارض
الصفحه ٣٨٣ : بمنزلة الظلم عليه ، كما أنّ هذا هو الحال
في إرادة الطاعة المسمّاة بالانقياد ؛ فإنّه من الابتداء يرجع حسنه
الصفحه ٣٨٧ : معنى أنّ البيّنة ـ مثلا ـ حجّة أنّ : المائع
الذي قام على خمريّته البيّنة بمنزلة الخمر المعلوم ، وهذا
الصفحه ٣٩٨ : الأخيرين دون الأوّل.
فيكون هذا شاهدا
على المدّعى فيما نحن فيه وهو صورة العلم الإجمالى وعدم إمكان المخالفة
الصفحه ٤١٥ : ما لا
يعلمون ، بجعل «ما» ظرفيّة لا موصوله ؛ فإنّه أيضا كما يدلّ على السعة حال الجهل ،
يدلّ أيضا على