الصفحه ٣٧٧ : مثلا يكون قبحه بالوجه والاعتبار ولا كلام مع هذا
القائل من هذه الجهة ، إنّما الكلام معه في أنّ عنوان شرب
الصفحه ٣٩٨ : الشخص المعيّن من الحكم بمعنى أنّه يلزم في المثال البناء على
خصوص ما كان واقعا ثابتا من الوجوب أو الحرمة
الصفحه ٤٢٢ : ، والجواب أمّا عن الإجماع
فواضح ، فإنّ النزاع كما ترى إنّما هو في منافاة عدم الامور الثلاثة مع العباديّة
الصفحه ٤٣١ : الشبهة في الشبهة الحكميّة
بالسؤال عنه مع كمال سهولته والإتيان بأفعال عديدة بداعي الاحتمال يعدّ سفها ولغوا
الصفحه ٤٩١ : وغير مقصود واقعا ، كما احتمله العبد ، ولكن أخبره مع ذلك وحضر هو مع الجماعة
فهل يصح للمولى [أن يقول
الصفحه ٥٠٢ : ، فنراهم يحكمون في الثاني بالنسبة إلى الظاهر المبتلى به بالحجيّة ، ويعاملون
معه معاملة الاحتمال البدوي
الصفحه ٥٠٦ : الله» وظاهره
توبيخ السائل على سؤاله مع إمكان الرجوع إلى الكتاب ، ولو كان المقصود الرجوع إلى
الظواهر لما
الصفحه ٦٢٠ :
المقاومة للخاص
بهذا الوصف مع أدنى دليل ، مثلا لو ورد : أكرم العلماء ، وورد : لا تكرم زيدا ما
دام
الصفحه ٦٣١ : إجراء استصحاب النجاسة في الإنائين المشتبهين مع العلم
بطهارة إحداهما.
هذا ملخّص الكلام
في حكم الاصول
الصفحه ٦٥٢ : ارتكب مع الطرف المرخّص فيه الطرف الآخر لزم
ذلك ، وبالجملة ، فعلى المبنى المذكور لا إشكال في إيجاب
الصفحه ١٢ : معه.
قلت : حكم
الموضوعية لا تسرى من الجامع إلى أفراده ، ألا ترى أنّ مفهوم الحيوان الناطق موضوع
له
الصفحه ١٦ : الجامع يتسرّى منه إلى
الفرد لاتّحاده معه بحيث لا ميز بينهما أصلا ، وذلك كما فى حرارة النار ، فصار
الفرد
الصفحه ٢٠ : الاخبار ولا يكون حكاية عن ثبوت نسبة قضيّتها مع إمكان أن يكون حكاية عن شيء
آخر في الإنشاءات ، مثلا هيئة
الصفحه ٣٠ : ، فالواضع لم يلاحظ مع المعنى شيئا من الخصوصيّات لا
أنّه لا خط التجريد معه.
قلت : مفهوم الرجل
مثلا له ثلاثة
الصفحه ٦٤ : إشكال ؛ لعدم صحّة قولنا : «يقوم» بالنسبة إلى حال
التلبّس مع صحّة قولنا : «قائم» وعدم صحّة قولنا : أرى في