الصفحه ٦٤ :
رسول الله على أخو
رسول الله " قبل أن يخلق السماوات بألفي عام (١).
ورواه في الجمع بين الصحاح
الصفحه ٣٢٧ :
من الله لمذنب ولا محمدة لمحسن ، ولم يكن المحسن أولى بالمدح من المسئ ولا المسئ
أولى بالذم من المحسن
الصفحه ٣٣٠ : الحكايات المشار إليها ما روي أن
رجلا سأل جعفر بن محمد الصادق عليهما السلام عن القضاء والقدر فقال : ما
الصفحه ٢٧٤ :
فيهما غير الصدق
وهما أخص بنبيهم ص وأعرف بأسراره وأخباره ولا سيما إن البخاري ومسلما ذكرا في
الصفحه ٣٧٠ : وظاهره وباطنه ، ثم مع هذا يشهدون عليه أن زيد بن عمر بن نفيل
كان أعرف بالله منه وأتم حفظا لجانب الله
الصفحه ٤٣٤ : يغني عن الكتاب الذي أراد نبيهم أن يكتب لهم ، كان عمر في ذلك يزعم أنه أعرف
من ربهم ونبيهم في تدبير أمته
الصفحه ٤٣٩ : وتدبيره أكمل من تدبير الله ورسوله؟ وأنه أعرف منهما
بمصلحة الخلائق؟ وهذا جهل عظيم بالرسول والمخلوق والخالق
الصفحه ٤٥٦ : تمام الشرع فكان عمر أشفق على المسلمين وأعرف بمصلحتهم من ربهم
ونبيهم.
أترى أن الله أوحى إلى نبيهم
الصفحه ٤٦٥ : ذلك ،
ويشهد المعقول والمنقول إن الأنبياء أعرف بقسمة الأموال والأحكام من رعاياهم ،
وخاصة نبيهم فإن
الصفحه ٤٨٠ : ما أوجب مثل هذا القول المذكور وهو
أعرف بنفسه وسريرته ، فما ترك لأحد طريقا تزكيته ولا عذرا يحتج به في
الصفحه ٥٤٠ :
في الصلاة بعد قراءة
الحمد تبطل الصلاة ، وذكرت العترة الذين هم أعرف بحال نبيهم أنه ما فعل ذلك بل
الصفحه ٩٤ : .
(٢) رواه الشهيد
التستري عن محمد بن مؤمن الشيرازي في إحقاق الحق : ٣ / ٤٨٢.
وشواهد التنزيل : ١ /
٣٣٥
الصفحه ٢٤٨ : السلام بهذه الآية " وآت ذا القربى حقه " فقال محمد " ص
" : ومن ذو القربى وما حقة؟ قال : فاطمة عليها السلام
الصفحه ٤١٧ :
وقد كانت أمور ملتم
فيها عن الحق ميلا كثيرا كنتم فيها غير محمودين أما إني لو أشاء أن أقول لقلت عفا
الصفحه ١٠١ : جمع الله بيني وبين الأنبياء عليهم السلام ثم قال
يا محمد سلهم على ماذا بعثتم؟ قالوا بعثنا على شهادة أن