الشيخ أبو إسحاق الشّيرازيّ الفيروزآبادي.
شيخ الشّافعية في زمانه. لقبه : جمال الدين.
ولد سنة ثلاث وتسعين وثلاثمائة (١).
تفقّه بشيراز على : أبي عبد الله البيضاويّ (٢) ، وعلى : أبي أحمد عبد الوهاب بن رامين.
وقدم البصرة فأخذ عن الخرزيّ (٣). ودخل بغداد في شوال سنة خمس
__________________
= / ١٣٢ ، ١٣٣ ، واللباب ٢ / ٤٥١ ، وتاريخ الفارقيّ ٢٠٥ ، وطبقات ابن الصلاح (مخطوط) ورقة ٢٩ ، ٣٠ ، وتهذيب الأسماء واللغات ٢ / ١٧٢ ـ ١٧٤ ، والمجموع للنووي ١ / ٢٥ ـ ٢٨ ، والطبقات للنووي (مخطوط) ، الورقة ٤٦ ـ ٤٨ ، ووفيات الأعيان ١ / ٢٩ ـ ٣١ ، والمختصر في أخبار البشر ٢ / ١٩٤ ، ١٩٥ ، ودول الإسلام ٢ / ٧ ، والعبر ٣ / ٢٨٣ ، ٢٨٤ ، والمعين في طبقات المحدّثين ١٣٧ رقم ١٥٠٨ ، وسير أعلام النبلاء ١٨ / ٤٥٢ ـ ٤٦٤ رقم ٢٣٧ ، والإعلام بوفيات الأعلام ١٩٦ ، والمستفاد من ذيل تاريخ بغداد ٤٢ ـ ٤٦ ، وتاريخ ابن الوردي ١ / ٣٨١ ، ومرآة الجنان ٣ / ١١٠ ـ ١١٩ ، والبداية والنهاية ١٢ / ١٢٤ ، ١٢٥ ، وطبقات الشافعية الكبرى للسبكي ٣ / ٨٨ ، ١١١ ، وطبقات الشافعية الوسطى ، له (مخطوط) ورقة ١٣٧ أ ، وطبقات الشافعية للإسنويّ ٢ / ٨٣ ـ ٨٥ ، والوفيات لابن قنفذ ٢٥٦ رقم ٤٧٦ ، والوافي بالوفيات ٦ / ٦٢ ـ ٦٦ رقم ٢٥٠٤ ، وتاريخ الخميس ٢ / ٤٠١ ، وطبقات الشافعية لابن قاضي شهبة ١ / ٢٤٤ ـ ٢٤٦ رقم ٢٠٠ ، والنجوم الزاهرة ٥ / ١١٧ ، ١١٨ ، ومفتاح السعادة ٢ / ٣١٨ ـ ٣٢١ ، وتاريخ الخلفاء ٤٢٦ ، وطبقات الشافعية لابن هداية الله ١٧٠ ، ١٧١ ، وكشف الظنون ١ / ٣٣٩ ـ ٣٩١ ، ٤٨٩ و ٢ / ١٥٦٢ ، ١٧٤٣ ، ١٨١٨ ، ١٩١٢ ، وشذرات الذهب ٣ / ٣٤٩ ٣٥١ ، وهدية العارفين ١ / ٨ ، وشرح الفية العراقي ١ / ٣٤٢ ، وديوان الإسلام ١ / ٦٨ ٦٩ رقم ٧٣ ، وعنوان الدراية ٨٩ ، ١٩٧ ، وروضات الجنات ١ / ١٧٠ ، وذيل تاريخ الأدب العربيّ لبروكلمان ١ / ٦٦٩ ، والفتح المبين في طبقات الأصوليين ١ / ٢٥٥ ـ ٢٥٧ ، وفهرست المخطوطات بدار الكتب المصرية لفؤاد سيد ١ / ٢٤٢ ، والأعلام ١ / ٥١ ، ومعجم المؤلفين ١ / ٦٩ ، ومعجم المطبوعات لسركيس ١ / ١١٧١ ـ ١١٧٢. وانظر : «الإمام الشيرازي حياته وآراؤه الأصولية» للدكتور محمد حسن هيتو.
ومقدّمة كتابه «طبقات الفقهاء» بتحقيق الدكتور إحسان عباس. طبعة بيروت ١٩٧٠.
(١) الكامل في التاريخ ١٠ / ١٣٢ ، صفة الصفوة ٤ / ٦٦ ، وفي (المنتخب ١٢٤) : مولده سنة سبع وتسعين وثلاثمائة.
(٢) تحرفت في (الأنساب ٩ / ٣٦١) إلى : «البيضاوي».
(٣) في الأصل : «الخزري» بتقديم الزاي ، ثم راء مهملة. والصحيح ما أثبتناه ، قال ابن السمعاني :
«الخرزي : بفتح الخاء المعجمة والراء وبعدها الزاي ، هذه النسبة إلى الخرز وبيعها. (الأنساب ٥ / ٨١) وقد تحرفت هذه النسبة فيه في ترجمة الشيرازي (٩ / ٣٦١) إلى :«الخوزي» ، ومثله في (اللباب ٢ / ٤٥١) ، وفي (وفيات الأعيان) إلى : «الحوزي» بالحاء=