الصفحه ٩٦ : ـ أعالِيه وبَواسِقُه وقَواعدُه
ـ أركانُه كارْكانِ البُنْيانِ ورحاهُ ـ مُسْتَدارُه ومُسْتَأْرِضُه
الصفحه ٥ :
فحرّك الساكن
الثانى وانقلب همزة لانه كان ألفا والألفُ اذا حُرِّكَتْ انقلبتْ همزةً وأما واو
عجوز
الصفحه ٤ : سَحاب لقلتَ سَحَائِبَ فأبدلتَ من الألف الزائدة فى فَعَال همزة لانها
وقعت بعد ألف الجمع وألفُ الجمع
الصفحه ٨٣ : الالف بعدها والالفُ تُشْبِه الياءَ والياءُ اذا تأخرت عن
الواو أوجبتْ فيه الاعلالَ فكذلك الالفُ لشبهها
الصفحه ٣ : أكثر من ثلاثة أحرف وهو الذى يجمع بالالف والتاء وأما
سماء المطر فمذكر ولو عَنَى به المطَر لجَعَله من باب
الصفحه ٩ :
الاسماءِ التى تدخلها الألفُ واللامُ وتكون نَكرتهُ الجامعةَ لما ذكرتُ من المعانى
وذلك نحو قولهم فلانُ بنُ
الصفحه ١٠ : دَبَرَ كوكباً يسمى
دَبَراناً* قال سيبويه* أما الدَّبرَانُ فانه يُلْزَمُ الالفَ واللامَ من قِبَل
أنه عندهم
الصفحه ١٣ : والمَيَلانُ
ومنه قولُهم ما سَاءَك وناءَكَ ومعناه أناءَكَ فألْقَى الالفَ للاتباع فالنَّوْءُ
على هذا التفسير من
الصفحه ١٨ : فيجعلَها معرفةً بغير ألف ولام ولهذا الضَّرْب تطائر قد أبائَها
سيبويه* ابن جنى* فأما قول الهُذَلى
الصفحه ١٩ : ذكرنا وأنشد البيت
* وأعْجَلْنا إلاهةَ أن تَؤُبا*
* غيره* مصروف بلا
ألف ولام وقد جاء على هذا الحَدِّ
الصفحه ٢١ : عبيد*
أَياةُ الشمسِ ـ ضَوْءُها* الفارسى* أَياةٌ وأيًا كحَصاةٍ وحَصَى* قال الفارسى*
أقول فى ألف إيَا
الصفحه ٢٢ : ونظير ذلك أنه ليس أحدٌ من العرب يقول هذه شمس فيجعلها
معرفة بغير ألف ولام فاذا قالوا عَبْدَ شَمْسٍ فكلهم
الصفحه ٣٠ : آخرهن* أبو
حنيفة* نَصَفَ الشهرُ ونَصَّفَ وأنْصَفَ وطَرْحُ الالفِ أوْلَى ـ بلَغَ النِّصْفَ
وكذلك كل شئ
الصفحه ٣٣ : الوجه الثانى حمله سيبويه يَدلُّكَ على
ذلك وَزنُ جمعِه المُكَسَّرِ فى الأبنية فى باب الالف فيما لَحِقَتْه
الصفحه ٤٣ :
العَرُوبةُ وربما
لم تدخلها الالف واللام
أسماء الشهور فى الاسلام
أولُها
المُحَرَّمُ وصَفَر فاذا