الصفحه ١٥ : / ٦٢٤٧ ، ٨ : ١٨٤ / ٧٣٧٥.
(٢) انظر قصّة الحارث
بن النعمان الفهري في ص ١١٧ من هذا الكتاب.
الصفحه ٩٩ : عليهما معا. وقال أبو بكر عند موته : ليتني كنت سألت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم هل للأنصار في هذا
الصفحه ١١٥ :
الرابع :
إنّ الله تعالى
قادر على نصب إمام معصوم ، والحاجة للعالم داعية إليه ، ولا مفسدة فيه
الصفحه ١٦٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : لقد قضى عليّ بن أبي طالب بينكما بقضاء الله عزوجل (٣) والأخبار العجيبة في ذلك لا تحصى كثرة وإذا
الصفحه ١٧٩ :
، وبأقوال مثل «لو لا عليّ لهلك عمر» ، وقد مرّت بعض هذه القضايا في بداية الكتاب.
الصفحه ١١٤ :
يكون حافظا للشرع ، لانقطاع الوحي بموت النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وقصور الكتاب والسنّة عن تفاصيل
الصفحه ١٧٨ : استقصى بعض الأعلام أحاديث المهدي في كتاب مسند أحمد لوحده فبلغت من
الكثرة حدّا طبعت معه في كتاب مستقلّ
الصفحه ٩٣ :
اللهمّ لا.
قال : فأنشدكم
بالله ، هل فيكم أحد قال له رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : لأعطينّ
الصفحه ٤٣ :
، وجبت (١) له الجنة أو النار. فقال أبو حنيفة (ذُرِّيَّةً بَعْضُها مِنْ بَعْضٍ) (٢)
ومنها : أنّه يلزم
أن
الصفحه ١٨٧ :
وأمّا كونه أنيسه في العريش يوم بدر فلا
فضل فيه ؛ لأن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان انسه بالله
الصفحه ٧٩ :
: اللهمّ من لعنته أو شتمته فاجعل ذلك له زكاة ورحمة!
وفي الصواعق المحرقة : ١٢٧ قال : أخرج
السلفي في
الصفحه ٨٨ : الله حدث
فيّ شيء؟ قال : لا ، ولكن أمرت ألّا يبلّغه إلّا أنا أو رجل منّي. (٤)
ومنها ما رواه
أخطب
الصفحه ٤٠ : المعاصي والكفر وأنواع الفساد واقعة بقضاء الله تعالى وقدره ، وأنّ العبد لا
تأثير له في ذلك ، وأنّه لا غرض
الصفحه ٩١ : منهنّ أحبّ إليّ من حمر النّعم ، سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول لعليّ ـ وقد خلّفه (٥) في بعض
الصفحه ٨٩ : وقيامه واستجاب
دعاءه ، ألا ومن أحبّ عليّا أعطاه الله بكلّ عرق في بدنه مدينة في الجنّة ، ألا
ومن أحبّ آل