الصفحه ٤٧ :
شخص في منزله ولا
غلام عنده ، فقال : يا سالم قم ، يا غانم كل ، يا نجاح ادخل ، قيل (١) : لمن تنادي
الصفحه ٨٥ :
وَيُطَهِّرَكُمْ
تَطْهِيراً) (١) أنزلت (٢) في بيتها ، وأنا جالسة عند الباب ، فقلت : يا رسول الله
الصفحه ١٩٠ : ـ بيروت.
ـ تفسير القرطبي (الجامع
لإحكام القرآن) : أبو عبد الله محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي ، ط الثالثة
الصفحه ١١٧ :
عليّ عليهالسلام (١) والوليّ هو المتصرّف ، وقد أثبت له الولاية في الآية (٢) ، كما أثبتها الله
الصفحه ٥١ : وعليّ عليهالسلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآله باختلاف يسير في الألفاظ.
وقد عقد العلّامة الأميني
الصفحه ١٠٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في مرض موته مرّة بعد أخرى ، مكررا لذلك «أنفذوا جيش أسامة!
لعن الله المتخلّف عن جيش أسامة»! وكان
الصفحه ١٢٣ : ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ) (١).
(وقال ابن عبّاس :
إنّها نزلت في عليّ بن أبي طالب عليهالسلام) (٢) لمّا
الصفحه ١٢٥ : عليهالسلام قال : والودّ : محبّته في قلوب المؤمنين.
وعن تفسير الثعلبي
: عن البراء بن عازب ، قال : قال رسول
الصفحه ١١٦ : إنّي
صلّيت مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يوما صلاة الظهر ، فسأل سائل في المسجد ، فلم يعطه أحد
الصفحه ١٨٦ :
فأبى ، فسمع أبو
الدحداح فاشتراها (ببستان له) (١)
ووهبها للجار ، فجعل له رسول الله
الصفحه ١٦٢ : عليهالسلام كان في غاية الذكاء والفطنة ، شديد الحرص على التعلّم ،
ولازم رسول الله ـ الذي هو أكمل الناس
الصفحه ١٢٤ : أفضل منهم في استجابة الدعاء ، لأمره الله تعالى بأخذهم معه ؛
لأنّه في موضع الحاجة ، وإذا كانوا هم الأفضل
الصفحه ١٠٧ : الطبري ٤ :
٢٧٧.
(٢) انظر شرح النهج ١
: ١٨٥ ، والغدير ٨ : ٢٨٩.
(٣) وهو الذي أنزل
الله فيه (أَفَمَنْ
الصفحه ٢٤ :
المحفوظة في خزانة مكتبة آية الله العظمى السيّد المرعشي النجفي العامّة في قم
المقدّسة ضمن المجموعة ٤٩ تحت
الصفحه ٩٠ : الملائكة تستغفر له ما بقي لتلك الكتابة رسم ، ومن استمع
فضيلة من فضائله غفر الله (٧) له الذنوب التي اكتسبها