الصفحه ٥٥ : (١) ، سمّاه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الباقر. وجاء جابر بن عبد الله الأنصاري إليه وهو صغير في
الكتّاب
الصفحه ٧٠ :
إلى هذا الزمان (١).
وكمسح الرجلين
الذي نصّ عليه الله تعالى في كتابه العزيز ، فقال ، (فَاغْسِلُوا
الصفحه ١٣٠ :
__________________
(١) الصراط المستقيم
١ : ١٨١ عن تفسير الثعلبي ، ورواه الزمخشري في الكشاف ٤ : ٤٩٤ ، ذيل آية المناجاة
، والكنجي
الصفحه ١٣٥ : الحسكاني في شواهده ١ : ٣٠١ / الحديثان ٣٠٥ و
٣٠٦.
(٣) المائدة : ٥٤.
(٤) تفسير الثعلبي ،
وعنه : تفسير
الصفحه ١٣٩ : الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيانِ) (٣).
من تفسير الثعلبي
وطريق أبي نعيم ، عن ابن عبّاس ، في قوله تعالى : (مَرَجَ
الصفحه ١١٩ : منزل عليّ بن أبي طالب عليهالسلام قالوا (٥) يا رسول الله قد غويت في حبّ عليّ! فأنزل الله تعالى
الصفحه ٧٦ : .
(٥) في «ش ٢» :
منزلها.
(٦) في «ش ١» و«ش ٢»
بزيادة : له فعلهما.
(٧) في «ش ٢» : من
أخته عائشة.
(٨) ما
الصفحه ٢٠ : ء. محقّق مدقّق ، ثقة فقيه ، محدّث متكلّم ماهر
، جليل القدر ، عظيم الشأن ، رفيع المنزلة ، لا نظير له في
الصفحه ٥٢ : زمانهم ، وجاهدا في سبيل
الله حتّى قتلا ، ولبس الحسن (٤) الصوف تحت ثيابه الفاخرة من غير أن يشعر أحدا
الصفحه ١٥٢ : ،
فدعا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أبا بكر ، فقال له : خذ الراية ، فأخذها في جمع من
المهاجرين
الصفحه ١٢٠ : أحمد بن حنبل
في (مسنده عن) (٣) واثلة بن الأسقع ، قال : طلبت عليّا عليهالسلام في منزله ، فقالت فاطمة
الصفحه ٢٠٣ :
من انقضّ هذا النجم في منزله فهو
الوصيّ من
بعدي : ١١٩
عمّار جلدة بين عيني تقتله الفئة
الصفحه ١٣٣ : ما أرى بكم ، انطلق
بنا إلى منزل (٣) ابنتي فاطمة ، فانطلقوا إليها (٤) وهي في محرابها قد لصق ظهرها
الصفحه ١٥١ :
وخليفتي من بعدي
وقاضي ديني (١). وهو نصّ في الباب.
السادس : المؤاخاة
روى أنس قال :
لمّا كان يوم
الصفحه ٦٤ : تعالى : (لَقَدْ نَصَرَكُمُ
اللهُ فِي مَواطِنَ كَثِيرَةٍ) (٥) ؛ وكانت المواطن هذه الجملة ، فإنّ النبيّ