الصفحه ٢٠٠ : أنت قائل لرسول الله : ٦٠
أنّ فاطمة أحصنت فرجها : ٦٠
أقتله في حلّ أم حرم؟ : ٦١
تصدّق بثلاثة
الصفحه ١٩٥ : فِي أَوْلادِكُمْ)
٧١
٢٨٦ : (لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلَّا
وُسْعَها)
٤١
الصفحه ٢٠٤ :
يا عليّ إنّ الله عزوجل أمرني أن
أدنيك : ١٣١
وا غوثاه بالله ، أهل بيت محمّد
يموتون جوعا
الصفحه ٦١ : (٧).
فقال : ما تقول في
محرم قتل صيدا؟ فقال له الإمام عليهالسلام (٨) : أقتله في حلّ أو حرم؟ عالما كان أو
الصفحه ١٤١ : ، والقندوزي في ينابيعه ٢ : ٢٤٢ / الحديث ٦٧٨ عن عبد الله
بن مسعود ، وقال : رواه صاحب الفردوس.
(١) البيّنة
الصفحه ٣٥ : قتله النار وإخباره بذلك في شعره ، حيث
قال :
فو الله ما أدري
وإنّي لصادق
أفكّر
الصفحه ١٤٤ : عليهالسلام أخي ، اشدد به أزري وأشركه في أمري. قال ابن عبّاس ، فسمعت
مناديا ينادي : يا أحمد ، قد أوتيت ما سالت
الصفحه ٣٦ : الأمر
لنفسه بحقّ ، وتابعه (٤) الأقلّون الّذين أعرضوا عن الدنيا وزينتها ، ولم تاخذهم في
الله تعالى لومة
الصفحه ٤٩ : ، (وأسقطوه إذا صدّقهم) (٣) فأسقط الحدّ مع اجتماع الإقرار والبيّنة ، وهذا ذريعة إلى
إسقاط حدود الله تعالى
الصفحه ١١٠ : المفارقة.
والثالث في موته صلىاللهعليهوآلهوسلم : قال عمر : من قال أنّ محمّدا قد مات قتلته بسيفي هذا
الصفحه ٣٣ : بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أبو بكر بن أبي قحافة ، لمبايعة (١) عمر بن الخطّاب له برضا أربعة
الصفحه ٥٠ : الله ، وفيه :
الصفحه ١٨٠ : أبي بكر عند
موته : «ليتني كنت سألت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم هل للأنصار في هذا الأمر حق
الصفحه ١٧٣ : :
ما رواه أهل
السيرة أنّ الماء زاد في الكوفة وخافوا الغرق ، ففزعوا إلى أمير المؤمنين عليهالسلام ، فركب
الصفحه ٦٦ : :
__________________
وقد تواترت
الأخبار بظهور المهدي عليهالسلام وخروجه في آخر الزمان ، وبأنّه من ولد رسول الله