الصفحه ١١ : والجدل بعنف وشدّة مباشرة بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، بل قبيل وفاته بلحظات ، بل في حياته
الصفحه ١٩٨ : ظَلَمُوا ما
فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً
محمّد
٣٣ : (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ
الصفحه ١٤٨ :
واحد ، ويشرب
الفرق (١) من الشراب في ذلك المقام ، فأكلت الجماعة كلّها من ذلك اليسير حتّى شبعوا (ولم
الصفحه ٦٢ : (أنظر الكامل في التاريخ ٧ : ٣٨). وهو
الذي لمّا بلغه أنّ نصر بن عليّ حدّث أنّ رسول الله
الصفحه ٩٦ : يُقالُ لَهُ إِبْراهِيمُ) (٢) ، وقوله «أخو الفتى» يعني عليّا عليهالسلام ، وهو قول جبرئيل عليهالسلام في
الصفحه ٢٠٢ : الله على خلقه : ٩٧
لو اجتمع الناس على حبّ عليّ : ٩٧
إنّ الله عهد إليّ عهدا في عليّ : ٩٨
أوصي من
الصفحه ١٦٨ :
أبي ضرار ،
فاصطفاها النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فجاء أبوها في ذلك اليوم ، فقال : يا رسول الله
الصفحه ١٧١ : سعيد الخدري أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم نزل عليه جبرئيل يوما
__________________
(١) «في
الصفحه ٨٠ :
لأوليائه.
وخالد لم يزل
عدوّا لرسول الله مكذّبا له ؛ وهو كان السبب في قتل المسلمين في يوم أحد
الصفحه ٣٨ : الأشاعرة ـ أنّ القدماء كثيرون مع الله تعالى ، وهي المعاني التي يثبتونها
موجودة في الخارج ، كالقدرة والعلم
الصفحه ٨٤ :
حميم جهنّم. الويل
لهم من عذاب الله عزوجل. (١)
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : اشتدّ غضب الله
الصفحه ٥٩ : ، اكتفى فاشتفى.
وذكره الخواجة عبد الله الأنصاري في
طبقات الصوفيّة : ٨٥ ـ ٨٦ ، والقاضي نور الله الشوشتري
الصفحه ١٣ : كلّ موقف تسنّى له فيه ذلك ، وكان
صلىاللهعليهوآله كما هو المنتظر من نبيّ الرحمة ، يؤكّد على أمّته
الصفحه ١٩ : الله عليه ، رجال حملوا الأرواح على
الأكفّ وباعوها رخيصة لأجل المبدأ ، رجال وصفهم النبيّ الكريم في خطابه
الصفحه ١٩٧ : : (ادْخُلُوا الْجَنَّةَ بِما كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ)
٤٤
٣٦ : (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللهُ أَنْ تُرْفَعَ