الصفحه ١٠٧ :
من خالف الثلاثة
الّذين منهم عبد الرحمن ، وكلّ ذلك مخالف للدين. (١)
وقال لعليّ عليهالسلام : إن
الصفحه ١٩٧ : : (وَما كانَ لِي عَلَيْكُمْ مِنْ
سُلْطانٍ إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ)
٤٥
الأنبيا
الصفحه ٢٠٧ :
هذا الّذي تعرف البطحاء وطأته
والبيت يعرفه والحلّ والحرم
هذا
الصفحه ٤٤ :
الكذّابين ، فلا
يبقى لنا طريق إلى تميّز الصادق من الأنبياء والكاذب (١).
ومنها : أنّه يلزم
منه
الصفحه ٧٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم؟ مع أنّ الواحد منّا لو تحدّث على امرأة غيره وأخرجها من
منزله (٥) وسافر بها ، كان أشدّ الناس عداوة
الصفحه ٨٩ : : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : من زعم أنّه آمن بي وبما جئت به وهو يبغض عليّا ،
فهو كاذب
الصفحه ١٦٩ : (٣).
وأخبر بقتل ذي
الثدية ، وكان كذلك (٤). وأخبره شخص بعبور القوم في قضيّة النهروان ، فقال «لم
يعبروا» ثم
الصفحه ١٩٩ : واقِعٍ)
١١٨
٣٧ : (وَإِبْراهِيمَ
الَّذِي وَفَّى)
٤٤
الانسان
الصفحه ١٣٣ : .
البرهان الثاني
والعشرون :
قوله تعالى : (الَّذِي جاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ
بِهِ
الصفحه ١٦٢ : عليهالسلام كان في غاية الذكاء والفطنة ، شديد الحرص على التعلّم ،
ولازم رسول الله ـ الذي هو أكمل الناس
الصفحه ٤١ :
ومنها : أنّه يلزم
أن لا يتمكّن أحد من تصديق أحد من الأنبياء عليهمالسلام ؛ لأن التوصّل إلى ذلك
الصفحه ٢٠٣ :
سلوني قبل أن تفقدوني : ١٠٠ ، ١٠١
من أراد أن ينظر إلى آدم في علمه :
١٠١
يا كميل إنّ
الصفحه ٣٩ :
عيناه ، وأنّه يفضل من العرش عنه من كلّ جانب أربع أصابع. (٢)
وذهب بعضهم إلى
أنّه تعالى ينزل في كلّ ليلة
الصفحه ٤٦ :
المرجّح موجبا للأثر ـ لزم أن يكون الله تعالى موجبا لا مختارا ، فيلزم الكفر.
وعن الثاني : أيّ
شركة هنا
الصفحه ٥٠ :
الوجه الثالث :
إنّ الإماميّة
جازمون بحصول النجاة لهم ولأئمّتهم ، قاطعون على ذلك ، وبحصول ضدّها