الصفحه ٤٣ :
، وجبت (١) له الجنة أو النار. فقال أبو حنيفة (ذُرِّيَّةً بَعْضُها مِنْ بَعْضٍ) (٢)
ومنها : أنّه يلزم
أن
الصفحه ١٦ : ببعض الأمور الغيبيّة ، كما في
قصّة الطائر الذي اهدي إليه ، فدعا ربّه أن يأتيه بأحبّ خلقه إليه يأكل معه
الصفحه ١٩٨ :
٤٣ : (هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ
وَمَلائِكَتُهُ)
٦٨
غافر
٥٦
الصفحه ٤٢ : يقدر عليه (٣) ، وبشر لا يفرّق بين المقدور له وغير المقدور»
ومنها : أنّه يلزم
أن لا يبقى عندنا فرق بين
الصفحه ١٨٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وتقدّم في الصلاة.
والجواب
أنّه لا فضيلة له
في الغار ؛ لجواز أن يستصحبه حذرا منه لئلا يظهر
الصفحه ٤٨ : بالرجل ، وهو وأبوها في المغرب (٤) ، مع أنّه لا يمكنه الوصول إليها إلّا بعد سنين متعدّدة ،
بل لو حبسه
الصفحه ١٣ : عنها هلك ، وبباب حطّة من دخله كان آمنا ، ومن خرج عنه كان
كافرا ، وقال بأنّهم الثقل الأصغر الذي خلّفه في
الصفحه ٢٠٤ :
يا عليّ إنّ الله عزوجل أمرني أن
أدنيك : ١٣١
وا غوثاه بالله ، أهل بيت محمّد
يموتون جوعا
الصفحه ٤٠ :
ومحتاج إلى تلك
الجهة (١)
وذهب آخرون إلى
أنّ الله تعالى لا يقدر على مثل مقدور العبد ، وآخرون إلى
الصفحه ٢٠١ : أنّه آمن بي : ٨٩
والذي نفسي بيده لا يزول قدم : ٨٩
خاطبني بلغة عليّ : ٩٠
لو أنّ الرياض أقلام
الصفحه ٥٦ : إلى جعفر بن محمّد علمت أنّه من سلالة
النبيين (٤) وهو الذي نشر منه (٥) فقه الإماميّة والمعارف الحقيقيّة
الصفحه ٢٠٥ :
يا عليّ لا يبالي من مات وهو يبغضك
مات يهوديا : ١٥٧
يا عليّ إنّ الله زيّنك بزينة : ١٥٨
من منعه
الصفحه ٥٩ : أمثال الصالحين «قال : وقد نظموها :
سل شقيق البلخي عنه وماعا
ين منه وما الذي كان
الصفحه ٥٣ : ، ثمّ يرمي الصحيفة كالمتضجّر ، ويقول : أنّى لي بعبادة (١) عليّ! وكان يبكي كثيرا حتّى أخذت الدموع من لحم
الصفحه ١٠٠ :
هو الأمير وكنت
الوزير! (١) وهو يدلّ على أنّه لم يكن صالحا يرتضي نفسه للإمامة.
وقال رسول الله