الصفحه ٨٥ : وطهّرهم تطهيرا. (٣)
ونحوه رواه أحمد
بن حنبل. وقال في قوله تعالى (إِذا ناجَيْتُمُ
الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا
الصفحه ١٠٢ : . (٢) وتسمّى بخليفة رسول الله من غير أن يستخلفه (٣).
ومنها ما رووه عن
عمر : روى أبو نعيم الحافظ في كتاب «حلية
الصفحه ٩٤ : : فأنشدكم
بالله ، أتعلمون أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : إنّي تارك فيكم الثقلين : كتاب الله
الصفحه ١١٥ :
الرابع :
إنّ الله تعالى
قادر على نصب إمام معصوم ، والحاجة للعالم داعية إليه ، ولا مفسدة فيه
الصفحه ٩٩ :
وقد ذكر غيره منهم
أشياء كثيرة ، ونحن نذكر شيئا يسيرا منها.
منها ما رووه عن
أبي بكر أنّه قال على
الصفحه ١١٤ : ، فيكون هو الإمام.
الثاني :
إنّ الإمام يجب أن
يكون منصوصا عليه ؛ لمّا بيّنّا من بطلان الاختيار ، وأنّه
الصفحه ١٠٥ :
تمنعنا ما أعطانا
الله تعالى في كتابه ، حيث (١) قال (وَآتَيْتُمْ إِحْداهُنَّ
قِنْطاراً) (٢) ، فقال
الصفحه ٥٢ : زمانهم ، وجاهدا في سبيل
الله حتّى قتلا ، ولبس الحسن (٤) الصوف تحت ثيابه الفاخرة من غير أن يشعر أحدا
الصفحه ٦٣ : المسجد ، فحلف لهم يحيى أنه لا مكروه عليه ، ثمّ
فتّش منزله فلم يجد فيه سوى مصاحف وأدعية وكتب العلم
الصفحه ١٧٩ :
الفصل الخامس :
في أنّ من تقدّمه
لم يكن إماما ، ويدلّ عليه وجوه :
الأول :
قول أبي بكر : إنّ
الصفحه ٥٥ : (١) ، سمّاه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الباقر. وجاء جابر بن عبد الله الأنصاري إليه وهو صغير في
الكتّاب
الصفحه ١٠٤ : وردّها عليها ، فخرجت
من عنده فلقيها عمر ، فخرق الكتاب ، فدعت عليه بما فعله أبو لؤلؤة به. (٤)
وعطّل حدّ
الصفحه ١٢٢ : : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ
ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ) (٤)
قال الثعلبي : إنّ
رسول الله
الصفحه ٢٣ : الحضرة الشريفة من جهة
الشمال.
النسخ الخطيّة
المعتمدة في تحقيق الكتاب :
١. النسخة
المحفوظة في خزانة
الصفحه ٦٢ : خبرا طويلا فيه أنّ المأمون لمّا زوّجه كان عمر محمد الجواد سبع سنين وأشهر ،
وأنّه هو الذي خطب خطبة