الصفحه ١٣١ : الثعلبي
: قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : سالت الله عزوجل أن يجعلها أذنك يا عليّ (٣).
ومن
الصفحه ١٧١ : استشهد معه ، ونظم القصّة السيّد الحميري في قصيدته المذهبة (٢).
الثامن :
ما رواه الجمهور
أنّ النبيّ
الصفحه ١٨٦ : الذين تخلّفوا عن الحديبية ، والتمس هؤلاء أن
يخرجوا إلى غنيمة خيبر ، فمنعهم الله بقوله : (قُلْ لَنْ
الصفحه ١١٦ : إنّي
صلّيت مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يوما صلاة الظهر ، فسأل سائل في المسجد ، فلم يعطه أحد
الصفحه ٥٨ : ليلة إلى جانب قبّة السراب (٦) نصف الليل يصلّي بخشوع وأنين وبكاء ، فلم يزل كذلك حتّى
ذهب الليل ، فلمّا
الصفحه ٢٥ : الكتاب ، فقصرنا تخريجاتنا
على مصادر العامّة ولم تنقل عن مصادر الخاصّة إلّا القليل.
وقد ارتأينا أن
الصفحه ٦٥ : ) (١) ... الآيات ؛ فقال : أنشدني شعرا ، فقال : إنّي قليل
الرواية للشعر ، فقال : لا بدّ من ذلك ، فأنشده
الصفحه ١٧٧ :
تواترت به الشيعة في بلاد المتباعدة خلفا عن سلف من النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أنّه قال للحسين
الصفحه ١٢ : الله بهذه المهمّة على أحسن وجه ، فترسّم خطى المؤلّف ، حيث
خرّج مطالب الكتاب من كتب العامّة ، بعد أن ضبط
الصفحه ١٨ : كتاب
الله ، مستغنون عن العترة؟ أم أنّ هذا القائل لمّا رأى رسول الله مسجّى وقد فارق
الحياة ، قال : من
الصفحه ٢١ : حليما (١) ؛ وأنّه عالم الشيعة وفقيهم ، صاحب التصانيف التي اشتهرت
في حياته ؛ (٢) وأنّه كان مشتهر الذكر
الصفحه ٣٧ :
مذهب الإماميّة.
لأنّهم اعتقدوا
أنّ الله تعالى هو المخصوص بالأزليّة والقدم ، وأنّ كلّ ما سواه
الصفحه ٦٩ : : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
قال في خطبة له إنّ أحسن الحديث كتاب الله ، وخير الهدى هدى محمّد
الصفحه ١٠١ : في
كتابه بإسناده عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، قال : من أراد أن ينظر إلى آدم في علمه ، وإلى
الصفحه ٢٤ :
ومصلّيا على خيرته
من بريّته محمّد النبيّ والأصفياء من عترته.
فرغت من كتابة هذا
الكتاب الشريف