الصفحه ١٤٩ :
الثاني :
الخبر المتواتر عن
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه لمّا نزل قوله تعالى : (يا
الصفحه ١٤١ :
وهذا يدلّ على
أنّه أفضل من غيره ، فيكون هو الإمام.
البرهان الثالث
والثلاثون :
قوله تعالى
الصفحه ١٥٧ : جبرئيل من عند الله عزوجل بورقة خضراء مكتوب فيها ببياض «إنّي افترضت محبّة عليّ بن
أبي طالب عليهالسلام على
الصفحه ٨٦ :
ومنها ما رواه
أحمد بن حنبل ، عن أنس بن مالك ، قال ، قلنا لسلمان : سل النبيّ عن (١) وصيّه! فقال له
الصفحه ١٤٨ :
يتبيّن ما أكلوا) (٢) ، فبهرهم بذلك وتبيّن لهم آية نبوّته. ثم قال : يا بني عبد
المطلب ، إنّ الله بعثني
الصفحه ١٨٤ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : اقتدوا باللّذين من بعدي أبي بكر وعمر. (٢)
والجواب المنع من
الرواية؟؟ من دلالتها على
الصفحه ١٢٩ : عِنْدَ اللهِ) (١) ... الآيات.
روى رزين بن
معاوية في «الجمع بين الصحاح الستّة» أنّها نزلت في عليّ
الصفحه ١٥٦ : ، فيكون هو الإمام دون غيره
من الصحابة.
الحادي عشر :
ما رواه الجمهور
من وجوب محبّته وموالاته.
روى
الصفحه ١٢٥ :
البرهان الحادي
عشر :
قوله تعالى : (إِنِّي جاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِماماً قالَ
وَمِنْ ذُرِّيَّتِي
الصفحه ١٤٣ :
، عن ابن عبّاس : أنّها نزلت في رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وعليّ عليهالسلام خاصّة ، وهما أوّل من
الصفحه ١٣٧ : السرّ درهما ، وفي العلانية درهما وكذا رواه الثعلبي في تفسيره. (٢)
ولم يحصل لغير
عليّ عليهالسلام ذلك
الصفحه ١٠٣ : كتابا لا
تضلّون به من بعدي ، فقال عمر : إنّ الرجل ليهجر ، حسبنا كتاب الله! وكثر اللّغط
فقال رسول الله
الصفحه ٣٨ :
خلفا عن سلف ، إلى
أن تتّصل الرواية بأحد المعصومين ، ولم يلتفتوا إلى القول بالرأي والاجتهاد
الصفحه ٧١ :
والتجأ في ذلك إلى
رواية انفرد بها ـ وكان هو الغريم لها ؛ لأنّ الصدقة تحلّ (١) له ـ أنّ النبيّ
الصفحه ٨٨ : ، فقال له عليّ : أأخرج معك؟ فقال : لا ،
فبكى عليّ فقال له (٢) : أما ترضى أن تكون منّي بمنزلة هارون من