الصفحه ١٠٦ :
خصمتك! إنّ الله
تعالى يقول : (وَحَمْلُهُ
وَفِصالُهُ ثَلاثُونَ شَهْراً) (١) ، وقال : (وَالْوالِداتُ
الصفحه ٢٠٢ :
أحصوا فضائل عليّ : ٩٠
انّ الله تعالى جعل لأخي عليّ فضائل
لا تحصى : ٩٠
النظر الى وجه
الصفحه ٢٢ :
أنّ السلطان
الجايتو محمّد المغولي الملقّب بشاه خربندا غضب على إحدى زوجاته ، فقال لها :
أنت طالق
الصفحه ٣١ :
الفصل الأول : في
نقل المذاهب في هذه المسألة :
ذهبت الإماميّة
إلى أنّ الله تعالى عدل حكيم ، لا
الصفحه ٥٧ :
نعلان ، وقد جلس منفردا عن الناس ، فقلت في نفسي : هذا الفتى من الصوفيّة يريد أن
يكون كلّا على الناس
الصفحه ٨١ : ميدان
معصيته! ولا شكّ بين العلماء أنّ إبليس كان أعبد الملائكة ، وكان يحمل العرش وحده
ستّة آلاف سنة
الصفحه ٢٠٠ : مولود : ٥٥
يا شقيق اجتنبوا كثيرا من الظنّ : ٥٧
يا شقيق وإنّي لغفّار لمن تاب : ٥٧
أنت ربّي إذا ظمئت
الصفحه ٦١ :
فأراد (١) أن يزوّجه ابنته (٢) أمّ الفضل ، وكان قد زوّج أباه الرضا عليهالسلام بابنته أم حبيب فغلظ
الصفحه ١٧٠ :
عازب : «إنّ ابني
الحسين يقتل ولا تنصره» فكان كما قال. واخبر بموضع قتله (١).
وأخبر بملك بني
الصفحه ١٨١ : عليهماالسلام عند اجتماع أمير المؤمنين والزبير وغيرهما فيه ، وعلى أنّه
كان يرى الفضل لغيره لا لنفسه.
التاسع
الصفحه ٣٣ :
وأنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لم ينصّ على إمام بينهم ، وأنّه مات عن غير وصيّة ، وأنّ
الإمام
الصفحه ٤٥ :
عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي) (٨) (إِنَّ اللهَ لا
يَظْلِمُ مِثْقالَ
الصفحه ٤٧ : ؟ فيقول (٢) : لعبيد اشتراهم بعد عشرين سنة ، نسبه كلّ عاقل إلى السفه
والحمق ، فكيف يحسن منهم أن ينسبوا الله
الصفحه ٦٤ : المتوكّل فنذر إن عوفي تصدّق (٣) بدراهم كثيرة ، فسأل الفقهاء عن ذلك ، فلم يجد عندهم جوابا
، فبعث إلى عليّ
الصفحه ٦٧ :
إذا شئت أن ترضى
لنفسك مذهبا
وتعلم أنّ الناس
في نقل أخبار
فدع