الصفحه ٢٠٢ : : ٩٤
ما أنا انتجيته بل الله انتجاه : ٩٤
الحقّ مع عليّ ، وعليّ مع الحقّ : ٩٤
أنّي تارك فيكم
الصفحه ١١ : ، وإخراج المصادر إلى عالم النور بالشكل الذي يتناسب معها
ومع متطلبات العصر الحديث.
ولعلّ من أهم
المواضيع
الصفحه ١٣ : أمّته مع الثقل الأكبر : القرآن ،
وأخبر بأنهما لن يفترقا حتّى يردا عليه الحوض ؛ ووصفهم بأنّهم حبل ممدود
الصفحه ١٦ : ببعض الأمور الغيبيّة ، كما في
قصّة الطائر الذي اهدي إليه ، فدعا ربّه أن يأتيه بأحبّ خلقه إليه يأكل معه
الصفحه ١٧ :
تنزل فيه آية ، إلّا أنّ هذا البعض لا يفهم أصول التعامل مع السماء ، وأنّ الله
تعالى ينظر إلى نيّة المر
الصفحه ١٩ : أوتيت القرآن ومثله معه ...» (١) ، فقد منع هذا القائل الناس من التحديث بأحاديث السنّة
النبويّة مطلقا
الصفحه ٢٤ :
التلفيق بين النسخ الثلاث المذكورة ، مع ذكر الاختلافات الواردة في كلّ منها ،
وراجعت كذلك النسخة الحجريّة
الصفحه ٢٩ :
مات ميتة جاهليّة.
ونلاحظ كيف يحاول عبد الله بن عمر تأويل
حديث رسول الله ليتماشى مع مهادنة الظلمة
الصفحه ٣٥ : اختار عمر بن سعد ملك الريّ
أيّاما يسيرة (٢) لمّا خيّر بينه وبين قتل الحسين عليهالسلام ، مع علمه بأنّ في
الصفحه ٣٨ : الأشاعرة ـ أنّ القدماء كثيرون مع الله تعالى ، وهي المعاني التي يثبتونها
موجودة في الخارج ، كالقدرة والعلم
الصفحه ٤١ : عقلا
وشرعا ، مع انّه تعالى قال :
(٦) البقرة : ٢٨٦.
الصفحه ٤٩ : ، (وأسقطوه إذا صدّقهم) (٣) فأسقط الحدّ مع اجتماع الإقرار والبيّنة ، وهذا ذريعة إلى
إسقاط حدود الله تعالى
الصفحه ٦٠ : شغف به المأمون لكثرة علمه ودينه ، ووفور عقله مع صغر سنّه
،
__________________
(١) في «ش ١». وكان
الصفحه ٦٢ : صلىاللهعليهوآله
أخذ بيد حسن وحسين فقال : من أحبّني وأحبّ هذين وأباهما وأمّهما كان معي في درجتي
يوم القيامة ، أمر
الصفحه ٧٤ : ، مع أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال فيه : هذا فاروق أمّتى يفرق بين الحقّ والباطل (٤). وقال