الصفحه ٣٩ :
عيناه ، وأنّه يفضل من العرش عنه من كلّ جانب أربع أصابع. (٢)
وذهب بعضهم إلى
أنّه تعالى ينزل في كلّ ليلة
الصفحه ٥٩ : وأصوات الغناء
والقصب تخرج من تلك الدار ، فخرجت جارية وبيدها قمامة البقل ، فرمت بها (٢) في الدرب ؛ فقال
الصفحه ١١٦ : ، ورأيته بهاتين وإلّا فعميتا ، يقول
: عليّ قائد البررة وقاتل الكفرة ، منصور من نصره ، مخذول من خذله ، أما
الصفحه ١٢٣ : أحد
كما أطول من عمر الآخر ، فأيّكما يؤثر صاحبه بالحياة؟ فاختار كلاهما الحياة ،
فأوحى الله عزوجل إليهما
الصفحه ١٦٦ :
ـ وهي غزاة الخندق ـ لمّا فرغ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من عمل الخندق أقبلت قريش يقدمها أبو سفيان
الصفحه ١٩٧ : : (وَما كانَ لِي عَلَيْكُمْ مِنْ
سُلْطانٍ إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ)
٤٥
الأنبيا
الصفحه ١٦ :
وعليّ من شجرة
واحدة ، والناس من شجر شتّى». وكان النبيّ صلىاللهعليهوآله يستعين على القوم أحيانا
الصفحه ٥٣ : ، ثمّ يرمي الصحيفة كالمتضجّر ، ويقول : أنّى لي بعبادة (١) عليّ! وكان يبكي كثيرا حتّى أخذت الدموع من لحم
الصفحه ٥٧ :
المخالف والمؤالف.
قال ابن الجوزي من
الحنابلة عن شقيق البلخي ، قال خرجت حاجّا في سنة تسع وأربعين
الصفحه ٧٢ : ، إنّ الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك.
ورووا جميعا أنّه
قال : فاطمة بضعة منّي ، من آذاها فقد آذاني ، ومن
الصفحه ٨٦ :
ومنها ما رواه
أحمد بن حنبل ، عن أنس بن مالك ، قال ، قلنا لسلمان : سل النبيّ عن (١) وصيّه! فقال له
الصفحه ٨٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : من أحبّ عليّا فقد أحبّني ، ومن أبغض عليّا فقد
أبغضني. (٣)
وعن أنس ، قال :
قال رسول الله
الصفحه ١٠٠ : الثلاثة معه ، ومنع أبو بكر عمر من ذلك. (٢)
وأيضا لم يولّ
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أبا بكر عملا
الصفحه ١٠١ : قبل أن
تفقدوني ، فإنّما بين الجوانح منّي علم جمّ ، هذا سفط العلم ، هذا لعاب رسول الله
الصفحه ١٠٨ :
وولى مروان أمره ،
وألقى إليه مقاليد أموره ، ودفع إليه خاتمه ، فحدث من ذلك قتل عثمان ، فحدث من