الصفحه ٢٥ : ، أخرجنا المتقدّم منها ، وأشرنا في المتأخّر إلى تكراره
وأحلنا القارئ الكريم على المواضيع المتقدّمة
الصفحه ٣٨ : وعمق ، وأنّه يجوز عليه المصافحة ، وأنّ المخلصين من المسلمين
يعانقونه (٢) في الدّنيا (٣).
وحكى الكعبي
الصفحه ٦٧ : وحديثهم
روى جدّنا عن
جبرئيل عن الباري
وما أظنّ أحدا من
المحصّلين (٣) وقف على هذه
الصفحه ٧٠ :
القرآن ، فقال في متعة الحجّ : (فَمَنْ تَمَتَّعَ
بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ
الصفحه ٨٠ : دماءهم وأموالهم (ونساءهم) (٩) حتّى أنكر عمر عليه ؛ فسمّوا مانع الزكاة مرتدا ، ولم
يسمّوا من استحلّ دما
الصفحه ٩٤ : : اللهمّ لا.
قال : فأنشدكم
بالله ، هل فيكم أحد أمره رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يأخذ براءة من
الصفحه ١٠٩ : تشهد بيعة الرضوان. (٦) والأخبار في ذلك أكثر من أن تحصى.
وقد ذكر
الشهرستاني ـ وهو أشدّ المبغضين على
الصفحه ١٢٠ : : ادعي لي زوجك وابنيك ، قالت : فجاء عليّ
وحسن وحسين عليهمالسلام ، فدخلوا فجلسوا يأكلون من تلك الحريرة
الصفحه ١٢٦ :
ولم يثبت لغيره من
الصحابة ذلك ، فيكون أفضل منهم ، فيكون هو الإمام.
البرهان الثالث
عشر :
قوله
الصفحه ١٤١ :
وهذا يدلّ على
أنّه أفضل من غيره ، فيكون هو الإمام.
البرهان الثالث
والثلاثون :
قوله تعالى
الصفحه ١٧٧ :
تواترت به الشيعة في بلاد المتباعدة خلفا عن سلف من النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أنّه قال للحسين
الصفحه ٣٥ : ، واستحقّ المؤاخذة من
الله تعالى بإعطاء الحقّ لغير مستحقّه ، بسبب
__________________
(١) في «ر» : وتابعه
الصفحه ١٣١ : من معرفة علوم الحديث.
(٢) الحاقة : ١٢.
(٣) أخرجه الزمخشري
في الكشّاف ٤ : ٦٠٠ ذيل الآية
الصفحه ١٧٨ : استقصى بعض الأعلام أحاديث المهدي في كتاب مسند أحمد لوحده فبلغت من
الكثرة حدّا طبعت معه في كتاب مستقلّ
الصفحه ١٨٠ : ومنكم أمير» بما رواه عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «الأئمّة من قريش».
الثامن :
قوله في مرضه