الصفحه ٩٢ : .
قال : فأنشدكم
بالله ، هل فيكم أحد قال له رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : من كنت مولاه فعليّ مولاه
الصفحه ٩٧ :
وعن ابن عبّاس قال
: رأيت أبا ذر وهو متعلّق بأستار الكعبة ، وهو يقول : من عرفني فقد عرفني ، ومن لم
الصفحه ١٢٤ : تعيّنت الإمامة فيهم.
وهل تخفى دلالة
هذه الآية على المطلوب إلّا على من استحوذ (٣) الشيطان عليه وأخذ
الصفحه ١٣٣ : كالفراخ من شدّة الجوع ، فلمّا بصر به النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : يا أبا الحسن ، ما أشد ما يسوؤني
الصفحه ١٥٢ : ،
فدعا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أبا بكر ، فقال له : خذ الراية ، فأخذها في جمع من
المهاجرين
الصفحه ١٨٧ : .
ولمّا ولي أمر
المسلمين منعه الناس من الخياطة ، فقال : إنّي أحتاج إلى القوت! فجعلوا له في كلّ
يوم ثلاثة
الصفحه ٢٠٦ :
جدّي وخالي وعمّ الأمّ ثالثهم
قوما وحنظلة المهدي لنا الأرقا
فالموت أهون من قول
الصفحه ٨٢ :
قال الزهري : ما
بقي أحد من قاتلي الحسين إلّا وعوقب في الدنيا ، إمّا بالقتل أو العمى (١) أو سواد
الصفحه ٨٥ : ، ألست
من أهل البيت؟ فقال : إنّك على خير ، إنّك من أزواج رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
قالت : وفي
الصفحه ١٠٤ : وردّها عليها ، فخرجت
من عنده فلقيها عمر ، فخرق الكتاب ، فدعت عليه بما فعله أبو لؤلؤة به. (٤)
وعطّل حدّ
الصفحه ١٢٢ : الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) قالوا : يا رسول الله ، من قرابتك الّذين وجبت علينا
مودّتهم؟ قال : عليّ وفاطمة
الصفحه ١٣٦ : عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
أَعِزَّةٍ عَلَى الْكافِرِينَ).
ثمّ كشف عن حقيقة حال من يحبّ الله
تعالى ، ومن
الصفحه ١٥٣ :
فلمّا كان من الغد
تعرض لها عمر ، فسار غير بعيد ، ثم رجع يجبن أصحابه ، فقال النبي
الصفحه ١٦٤ : ـ من يقضي على
سنن داود (١). يعني به القضاء بالإلهام.
وركبت جارية أخرى
فنخستها ثالثة ، فوقعت الراكبة
الصفحه ١٨٢ :
علي عليهالسلام ، فقال : «لو لا عليّ لهلك عمر» ، وغير ذلك من الأحكام
التي غلط فيها وتلوّن فيها